مجموعه قصصیه فوق العاده.حین قراتها احسست بذاک المذاق الخاص. الذی افتقدته وسط تدفق الکتب الجدیده وازدحام الارفف انه مذاق التمیز. الذی یجعلک تذکر اسم الکاتب فی زیارتک التالیه للمکتبات. لتبحث عن عمل جدید له.شغلت الکاتبه فی المجموعه کثیرا بمحتمعها ، رموزه، اجیاله، تناقضاته، فکره ومشاکله.. کانت حریصه جدا فی رسم الشخصیات من حیث الفکر، واللسان، وحتی اختیار اﻷسماء بمل یناسب الاجیال و الاماکن. کذلک حرصت الی حد کبیر علی تنویع موضوعاتها.فما بین "التوب اﻷخضر " ،"عقد لولی وتوب حریر" ، ومتتالیه "شارع البرکه" نجد انفسنا امام قلم یرصد التفاصیل ویخترق عمق المکان والاشخاص لیرسم لنا حیوات عدیدهلها مفاتیحها ورموزها ، مفاجآتها، و جاذبیتها ، تعددیتها ، واختلافها فی سیاق یاخذنا حتی نهایه السطور.ان هذا لیس الا اجاده الکاتبه ولغتها الجیده التی اضفت علی مستقبلاتنا نوعا من العشره
مجموعة قصصية فوق العادة.حين قرأتها أحسست بذاك المذاق الخاص. الذي افتقدته وسط تدفق الكتب الجديدة وازدحام الأرفف إنه مذاق التميز. الذي يجعلك تذكر أسم الكاتب في زيارتك التالية للمكتبات. لتبحث عن عمل جديد له.شغلت الكاتبة في المجموعة كثيرا بمحتمعها ، رموزه، أجياله، تناقضاته، فكره ومشاكله.. كانت حريصة جدا في رسم الشخصيات من حيث الفكر، واللسان، وحتى أختيار اﻷسماء بمل يناسب الأجيال و الأماكن. كذلك حرصت إلى حد كبير على تنويع موضوعاتها.فما بين "التوب اﻷخضر " ،"عقد لولي وتوب حرير" ، ومتتالية "شارع البركة" نجد انفسنا امام قلم يرصد التفاصيل ويخترق عمق المكان والأشخاص ليرسم لنا حيوات عديدةلها مفاتيحها ورموزها ، مفاجآتها، و جاذبيتها ، تعدديتها ، وأختلافها في سياق يأخذنا حتى نهاية السطور.ان هذا ليس الا اجادة الكاتبة ولغتها الجيدة التي أضفت على مستقبلاتنا نوعا من العشرة