دانلود کتاب های عربی



يوتوبيا الدولة الإسلامية

نویسنده: name

نبذه عن کتاب یوتوبیا الدوله الاسلامیه• هذا الکتاب یبحث فی فکره اقامه دوله اسلامیه، کیف نشات، ومفهوم الخلافه ومفهوم السیاسه عند العرب والمسلمین، والاجراءات العملیه لبناء الدوله • یتکلم الکتاب بدایه عن بدیهیات غابت عن ثقافتنا، بان هناک فرق بین الدین والفکر الدینی، فالدین هو ما جاء به القرآن اما الفکر الدینی هو ما جاء به الفقهاء والایمه، وهم بشر لا ینبغی ان نقدس آراءهم، • وثانیا السیاسه لیست من الدین بل من العلم یمارسها کل البشر، قبل نزول الادیان• وثالثا لم نرث علما بالسیاسه، فلم یسجل الخلفاء تجاربهم وآراءهم ، کما الدین لم یعلمنا کیف نقیم دوله وننصب خلیفه، فهذا عمل انسانی تم اقراره فی سقیفه بنی ساعده، ولم یرجعوا للقرآن اوالسنه، بل لاجتهادهم، لذلک حینما نتکلم عن بناء دوله فاننا لا نتکلم فی موضوع دینی.• یتناول الکتاب الافکار التی وطَّات لفکره الدوله الاسلامیه، • ولم توضع خطه عملیه لقیام هذه الدوله، فلم یوخذ بالاعتبار المبررات کافیه، وان الشعب العربی ما کان یملک قراره، ولم یقترحوا مکانا تقام فیه، وهل الظروف مساعده ام مقیده؟ ولم یبحثوا فی شکل الدوله ولا نظامها ولا دستورها، • هذا الکتاب یری ان الدوله الاسلامیه یجب ان تمتلک کل المقومات التی تمتلکها ایه دوله معاصره، ، انها تحتاج الی بنیه تحتیه خلاف الطرق والمواصلات والتعلم والصحه وغیرها فیجب ان تکون هناک تکنولوجیا تحملها طبقه من المهندسین الفنیین ترافقهم فیه الراسمالیین والعلماء ،ونظام سیاسی حدیث، ولیس نسخه عن الخلفاء الراشدین، وشعب موحد تجمعه وطنیه او قومیه، واهم من کل ذلک شخصیه موهوبه کما کل العظماء الذین صنعوا دولا وحضارات، یستطیع ان یلم شتات الشعب ویکون مقنعا لیکون محبوبا وقادرا، واهم ما یجب ان یکون فی ای نظام سیاسی ان لا یستبد الحاکم استبدادا مطلقا، وکیف نحمی الشعب من تجاوزته علی الدستور والقوانین وحقوق العباد،• ویتناول الکتاب فی فصل آخر بعض القضایا المعیقه مثل 1 - مفهوم الاقتصاد الاسلامی، فالاقتصاد علم ومنتج عقلی، فالدین تکلم عن ربا وهی مشکله اجتماعیه ولیست اقتصادیه، الاقتصاد علم لا هویه له یتغیر باستمرار، وکل دوله لدیها نمط اقتصادی یختلف عن بلد آخر، اما لو کان الاقتصاد من الدین فانه لا یمکن تعدیله او الاضافه الیه 2 - اعتماد الاسلامیین علی طبقه العوام، التی یتم استغلال سذاجتها لکبح التطور والتغییر، وکسب الاصوات الانتخابیه .3 - کما ان الفقه الاسلامی البدوی، الذی عالج قضایا بداییین، لذلک لا یکون ملزما لنا ، لانه لم یوضع لنا، ولا یُرکن الی صدقه وصوابه، لذک یجب عدم اعتماده لمعالجه قضایانا الراهنه، ویجب وضع قوانین مستحدثه تناسب وضعنا الراهن.4 – لا تملک الحرکات الاسلامیه نخبه من المفکرین، والمفکر یختلف عن المتعلم ، المفکر متعلم ولکنه یستطیع ان یبدع فکرا جدیدا، ویکتشف الخطا ویشیر الیه ویجد البدایل، اما العارف او المتعلم فیقول قال فلان.• واخیرا یوکد علی ترسیخ التفکیر العلمی ، والکف عن نبذ مفاهیم هی اساسیه فی بناء الدول والحضارات الحدیثه، فعلینا ان لا نتوقف عند اکتساب العلوم، بل انتاج هذه العلوم ، اعتمادا علی المعارف التالیه،ا - الفلسفه التی اکتسبت عند الاسلامیین سمعه سییه، انما هی لتوسع الرویه کی نهتدی الی الابتکارات التی تذهلنا فی الغرب، انها لیست کفرا بل اناره للطریق، فکل علم ینبع من فلسفه ب - وکذلک المنطق الذی ینقذنا من الضلال الی الهدی بل هو ضروری لای عمل او تفکیر، فابو حنیفه استعمل المنهج الشرطی دون علم بالمنطق، والشافعی استخدم المقدمات الصادقهج - وکذلک العلمانیه، انها لیست لفصل لدین عن الدوله انما فصل المتدینین عن الخوض فی کل مناحی الحیاه التی یجب ان یمارسها مختصون • اسلوب البحث فی هذا الکتاب لیس خطابیا او دعویا او رفضا لفکره الدوله، ولا تردیدا لما قاله مویدو الدوله الاسلامیه، هو اسلوب تحلیلی یقف عند کل فکره، یوضح صحتها او خطیها

نبذة عن كتاب يوتوبيا الدولة الإسلامية• هذا الكتاب يبحث في فكرة إقامة دولة اسلامية، كيف نشأت، ومفهوم الخلافة ومفهوم السياسة عند العرب والمسلمين، والإجراءات العملية لبناء الدولة • يتكلم الكتاب بداية عن بديهيات غابت عن ثقافتنا، بأن هناك فرق بين الدين والفكر الديني، فالدين هو ما جاء به القرآن أما الفكر الديني هو ما جاء به الفقهاء والأئمة، وهم بشر لا ينبغي ان نقدس آراءهم، • وثانيا السياسة ليست من الدين بل من العلم يمارسها كل البشر، قبل نزول الأديان• وثالثا لم نرث علما بالسياسة، فلم يسجل الخلفاء تجاربهم وآراءهم ، كما الدين لم يعلمنا كيف نقيم دولة وننصب خليفة، فهذا عمل انساني تم اقراره في سقيفة بني ساعدة، ولم يرجعوا للقرآن أوالسنة، بل لاجتهادهم، لذلك حينما نتكلم عن بناء دولة فإننا لا نتكلم في موضوع ديني.• يتناول الكتاب الأفكار التي وطَّأت لفكرة الدولة الإسلامية، • ولم توضع خطة عملية لقيام هذه الدولة، فلم يؤخذ بالاعتبار المبررات كافية، وأن الشعب العربي ما كان يملك قراره، ولم يقترحوا مكانا تقام فيه، وهل الظروف مساعدة أم مقيدة؟ ولم يبحثوا في شكل الدولة ولا نظامها ولا دستورها، • هذا الكتاب يرى ان الدولة الإسلامية يجب ان تمتلك كل المقومات التي تمتلكها أية دولة معاصرة، ، انها تحتاج إلى بنية تحتية خلاف الطرق والمواصلات والتعلم والصحة وغيرها فيجب ان تكون هناك تكنولوجيا تحملها طبقة من المهندسين الفنيين ترافقهم فئة الرأسماليين والعلماء ،ونظام سياسي حديث، وليس نسخة عن الخلفاء الراشدين، وشعب موحد تجمعه وطنية او قومية، واهم من كل ذلك شخصية موهوبة كما كل العظماء الذين صنعوا دولا وحضارات، يستطيع ان يلم شتات الشعب ويكون مقنعا ليكون محبوبا وقادرا، واهم ما يجب أن يكون في أي نظام سياسي ان لا يستبد الحاكم استبدادا مطلقا، وكيف نحمي الشعب من تجاوزته على الدستور والقوانين وحقوق العباد،• ويتناول الكتاب في فصل آخر بعض القضايا المعيقة مثل 1 - مفهوم الاقتصاد الإسلامي، فالاقتصاد علم ومنتج عقلي، فالدين تكلم عن ربا وهي مشكلة اجتماعية وليست اقتصادية، الاقتصاد علم لا هوية له يتغير باستمرار، وكل دولة لديها نمط اقتصادي يختلف عن بلد آخر، اما لو كان الاقتصاد من الدين فإنه لا يمكن تعديله او الإضافة إليه 2 - اعتماد الإسلاميين على طبقة العوام، التي يتم استغلال سذاجتها لكبح التطور والتغيير، وكسب الاصوات الانتخابية .3 - كما أن الفقه الإسلامي البدوي، الذي عالج قضايا بدائيين، لذلك لا يكون ملزما لنا ، لأنه لم يوضع لنا، ولا يُركن إلى صدقه وصوابه، لذك يجب عدم اعتماده لمعالجة قضايانا الراهنة، ويجب وضع قوانين مستحدثة تناسب وضعنا الراهن.4 – لا تملك الحركات الإسلامية نخبة من المفكرين، والمفكر يختلف عن المتعلم ، المفكر متعلم ولكنه يستطيع ان يبدع فكرا جديدا، ويكتشف الخطأ ويشير إليه ويجد البدائل، اما العارف او المتعلم فيقول قال فلان.• وأخيرا يؤكد على ترسيخ التفكير العلمي ، والكف عن نبذ مفاهيم هي أساسية في بناء الدول والحضارات الحديثة، فعلينا ان لا نتوقف عند اكتساب العلوم، بل انتاج هذه العلوم ، اعتمادا على المعارف التالية،أ - الفلسفة التي اكتسبت عند الإسلاميين سمعة سيئة، انما هي لتوسع الرؤية كي نهتدي إلى الابتكارات التي تذهلنا في الغرب، انها ليست كفرا بل انارة للطريق، فكل علم ينبع من فلسفة ب - وكذلك المنطق الذي ينقذنا من الضلال إلى الهدى بل هو ضروري لأي عمل او تفكير، فأبو حنيفة استعمل المنهج الشرطي دون علم بالمنطق، والشافعي استخدم المقدمات الصادقةج - وكذلك العلمانية، انها ليست لفصل لدين عن الدولة انما فصل المتدينين عن الخوض في كل مناحي الحياة التي يجب ان يمارسها مختصون • أسلوب البحث في هذا الكتاب ليس خطابيا او دعويا أو رفضا لفكرة الدولة، ولا ترديدا لما قاله مؤيدو الدولة الإسلامية، هو أسلوب تحليلي يقف عند كل فكرة، يوضح صحتها او خطئها



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات