الحجامه طب نبوی فی منظوره العلمی الجدید، (الدواء العجیب الذی شفی من مرض القلب القاتل والشلل والسرطان والشقیقه والعقم)الدواء العجیب الذی شفی من مرض القلب القاتل والشلل والسرطان والناعور والشقیقه والعقم. منذ ما ینوف عن سبعین عاماً قام العلاَّمه الانسانی الجلیل محمد امین شیخو باکتشاف عملیه الحجامه علی وجهها العلمی والطبی الحقیقی، فبیَّن مواقیتها السنویه والفصلیه والیومیه وشروط تعاطیها علی الاسس العلمیه التی لا تخطی من ان لها مواقیت سنویه وفصلیه وشهریه ویومیه وانها تُوخذ علی الریق ولا ینبغی تناول مشتقات الحلیب یومها، وحتمیه مکانها فی الکاهل وما الی ذلک.. وبتطبیقها ظهرت بانها علاج هذا العصر الشافی، فهی موسوعهٌ طبیهٌ حوت طبّاً بکامله بضربه مشرط.اما النتایج الباهره فی شفاء الامراض المعضله شفاءً تاماً فی حالات عدیده، وهذه حقیقه طبیه ثابته لا تُنکر اثبتتها الدراسات الطبیه والتحالیل المخبریه وکانت قبل علاَّمتنا فی طی الاهمال والنسیان وبایدی المشعوذین والنصَّابین او الجهله بقوانینها، بلا قانون یحدُّها ولا تعلیمات طبیه علمیه تُبنی علیها.وبالنتیجه فان الحجامه کما اظهرها عالمنا العربی الکبیر هی فتح الفتوح الطبیه وعزاء المتالمین والمرضی من عاشوا فی البلوی ازمان.کما تناولتها الاوساط الطبیه واساطین الطب والاذاعات العربیه والاجنبیه والفضاییات العالمیه والصحف والمجلات بالعرفان بهذا الفضل وبثِّهِ واذاعته علی الناس کافه.فقد تبیَّن بالتطبیق العملی انها طبُّ الابدان وعافیتها وشفاء الابصار وجلاوها.. تذهب بالشقیقه (وجع الراس المزمن) واوجاع الظَهْر حتی الجلطه القلبیه والاعجب من ذلکانها کانت وبالتجربه علی مستوی قطرنا السوری شفاءً من الفالج (الشلل) کلیّاً، او جزییاً حسناً، بل لقد تمَّ الشفاء بها من السرطان والناعور والجلطه القلبیه وتلک حقّاً لاحدی المعجزات.هنالک مَنْ سلَّم قلبه لهذا الدواء المعجزه ثقهً بطبیبه طبیب القلوب والاجسام رسول الاله، الرحیمِ باخوانهِ واخَواته بالانسانیه فشفی من کافه امراضه الجسمیه بعدما کان یُعانی من العدید من الامراض.یقول الرسول الکریم صلی الله علیه وسلم: «ان فی الحجم شفاء» اخرجه البخاری فی الطب (7/108).هذا وقد کانت النتایج الایجابیه علی مستوی القطر العربی السوری باجمعه وعلی مدی اعوام کثیره (مُدُنِهِ وقُرَاهُ) لمن تعاطوا الحجامه وما اکثرهم؛ صاعقهً مفیده، ولم ینتج عنها ای ضرر علی الاطلاق، وهذا العلاج الناجع لم یماثله ابداً ای علاج طبی.. اذن فلا شک انه طب نبوی الهی.اما الشفاء من الامراض المستعصیه فکان المردود الایجابی المفید بنسبه نجاح عالیه للغایه، او تامه البرء کلیّاً وما اکثرها.الحجامه وقایه وشفاء.. علاج وخیر دواء..نشاط للقلوب والاجسام.. طوبی لمن بها استطبّ..لبراهینِ صدقهِ (صلی الله علیه وسلم) معجزاتُ.. فطِبُّهُ النبوی لنا برءٌ وعلاجات.
الحجامة طب نبوي في منظوره العلمي الجديد، (الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والشلل والسرطان والشقيقة والعقم)الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والشلل والسرطان والناعور والشقيقة والعقم. منذ ما ينوف عن سبعين عاماً قام العلاَّمة الإنساني الجليل محمد أمين شيخو باكتشاف عملية الحجامة على وجهها العلمي والطبي الحقيقي، فبيَّن مواقيتها السنوية والفصلية واليومية وشروط تعاطيها على الأسس العلمية التي لا تخطئ من أن لها مواقيت سنوية وفصلية وشهرية ويومية وأنها تُؤخذ على الريق ولا ينبغي تناول مشتقات الحليب يومها، وحتمية مكانها في الكاهل وما إلى ذلك.. وبتطبيقها ظهرت بأنها علاج هذا العصر الشافي، فهي موسوعةٌ طبيةٌ حوت طبّاً بكامله بضربة مشرط.أما النتائج الباهرة في شفاء الأمراض المعضلة شفاءً تاماً في حالات عديدة، وهذه حقيقة طبية ثابتة لا تُنكر أثبتتها الدراسات الطبية والتحاليل المخبرية وكانت قبل علاَّمتنا في طي الإهمال والنسيان وبأيدي المشعوذين والنصَّابين أو الجهلة بقوانينها، بلا قانون يحدُّها ولا تعليمات طبية علمية تُبنى عليها.وبالنتيجة فإن الحجامة كما أظهرها عالمنا العربي الكبير هي فتح الفتوح الطبية وعزاء المتألمين والمرضى من عاشوا في البلوى أزمان.كما تناولتها الأوساط الطبية وأساطين الطب والإذاعات العربية والأجنبية والفضائيات العالمية والصحف والمجلات بالعرفان بهذا الفضل وبثِّهِ وإذاعته على الناس كافة.فقد تبيَّن بالتطبيق العملي أنها طبُّ الأبدان وعافيتها وشفاء الأبصار وجلاؤها.. تذهب بالشقيقة (وجع الرأس المزمن) وأوجاع الظَهْر حتى الجلطة القلبية والأعجب من ذلكأنها كانت وبالتجربة على مستوى قطرنا السوري شفاءً من الفالج (الشلل) كليّاً، أو جزئياً حسناً، بل لقد تمَّ الشفاء بها من السرطان والناعور والجلطة القلبية وتلك حقّاً لإحدى المعجزات.هنالك مَنْ سلَّم قلبه لهذا الدواء المعجزة ثقةً بطبيبه طبيب القلوب والأجسام رسول الإله، الرحيمِ بإخوانهِ وأخَواته بالإنسانية فشفي من كافة أمراضه الجسمية بعدما كان يُعاني من العديد من الأمراض.يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: «إن في الحجم شفاء» أخرجه البخاري في الطب (7/108).هذا وقد كانت النتائج الإيجابية على مستوى القطر العربي السوري بأجمعه وعلى مدى أعوام كثيرة (مُدُنِهِ وقُرَاهُ) لمن تعاطوا الحجامة وما أكثرهم؛ صاعقةً مفيدة، ولم ينتج عنها أي ضرر على الإطلاق، وهذا العلاج الناجع لم يماثله أبداً أي علاج طبي.. إذن فلا شك أنه طب نبوي إلهي.أما الشفاء من الأمراض المستعصية فكان المردود الإيجابي المفيد بنسبة نجاح عالية للغاية، أو تامة البرء كليّاً وما أكثرها.الحجامة وقاية وشفاء.. علاج وخير دواء..نشاط للقلوب والأجسام.. طوبى لمن بها استطبّ..لبراهينِ صدقهِ (صلى الله عليه وسلم) معجزاتُ.. فطِبُّهُ النبوي لنا برءٌ وعلاجات.