عدوّ الشمس، البهلوان الذی صار وحشا هی اول روایه عن ثوره 17 فبرایر اللیبیه وهی من توقیع الروایی المغربی مُحَمَّد سَعِید الرَّیْحَانِی . وقد کتبت التسع الاولی ما بین تاریخ اندلاع الثوره فی 17 فبرایر 2011 الی غایه شهر نوفمبر من نفس السنه ونشرت علی جریده العرب الیوم الاردنیه بتسعه فصول فقط. وبعد القاء القبض علی معمر القذافی فی سبتمبر/ایلول 2011، راسل القراء کاتب الروایه مطالبین بتحیین احداث الروایه لمجاراه الاحداث الواقعه علی الارض. فاضاف الکاتب فصلین اضافیین، هما الفصل العاشر والحادی عشر، حیث یلقی القبض علی العقید لیلقی جزاءه. والروایه عباره عن تراجیکومیدیا عسکری یبحث عن علاج لامراضه النفسیه والعقلیه فی «کرسی الحکم» بینما الشعب ینتظر منه قیادته نحو الافضل. وتعتمد الروایه علی تقنیه «الحذف» الذی یولد «السخریه» بفعل «الارتطام المستمر» مع «اللامتوقع».
عدوّ الشمس، البهلوان الذي صار وحشا هي أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية وهي من توقيع الروائي المغربي مُحَمَّد سَعِيد الرَّيْحَانِي . وقد كتبت التسع الأولى ما بين تاريخ اندلاع الثورة في 17 فبراير 2011 إلى غاية شهر نوفمبر من نفس السنة ونشرت على جريدة العرب اليوم الأردنية بتسعة فصول فقط. وبعد إلقاء القبض على معمر القذافي في سبتمبر/أيلول 2011، راسل القراء كاتب الرواية مطالبين بتحيين أحداث الرواية لمجاراة الأحداث الواقعة على الأرض. فأضاف الكاتب فصلين إضافيين، هما الفصل العاشر والحادي عشر، حيث يلقى القبض على العقيد ليلقى جزاءه. والرواية عبارة عن تراجيكوميديا عسكري يبحث عن علاج لأمراضه النفسية والعقلية في «كرسي الحكم» بينما الشعب ينتظر منه قيادته نحو الأفضل. وتعتمد الرواية على تقنية «الحذف» الذي يولد «السخرية» بفعل «الارتطام المستمر» مع «اللامتوقع».