فی هولیر حبیبتی یکتب عبد الباقی یوسف روایه تاریخیه بخبره مستنداً الی تجربته السابقه ، وهذا لیس عملاً سهلاً ، ان لم یکن مغامره یمکن للروایی ان یغامر بتاریخه الادبی بها ، ذلک ان مدینه اربیل لها مالها من امتدادات وجذور ، فهی کما تبیّن الروایه من اقدم مدن العالم التی ما تزال ماهوله بالسکان ، ولذلک جاء العمل الروایی متما سکاً ومحافظاً علی فنیه المسرود الروایی متجنباً المباشریه واللغه التوثیقیه التاریخانیه وتارکاً للخیال الروایی ان یقوّم لَبنات الروایه لبنه لبنه فی هذا العمل الذی یُعد اضافه حقیقیه للمکتبه الرواییه ، ووثیقه رواییه عن روحانیه مدینه هولیر – عاصمه اقلیم کردستان – وما یتمتع به الهولیریون من مزایا تجعل القاری فی حاله توق لزیاره هذه المدینه والتعرف علی طبیعه اهلها .
في هولير حبيبتي يكتب عبد الباقي يوسف رواية تاريخية بخبرة مستنداً إلى تجربته السابقة ، وهذا ليس عملاً سهلاً ، إن لم يكن مغامرة يمكن للروائي أن يغامر بتاريخه الأدبي بها ، ذلك أن مدينة أربيل لها مالها من إمتدادات وجذور ، فهي كما تبيّن الرواية من أقدم مدن العالم التي ما تزال مأهولة بالسكان ، ولذلك جاء العمل الروائي متما سكاً ومحافظاً على فنية المسرود الروائي متجنباً المباشرية واللغة التوثيقية التأريخانية وتاركاً للخيال الروائي أن يقوّم لَبِنات الرواية لبنة لبنة في هذا العمل الذي يُعد إضافة حقيقية للمكتبة الروائية ، ووثيقة روائية عن روحانية مدينة هولير – عاصمة إقليم كردستان – وما يتمتع به الهوليريون من مزايا تجعل القارئ في حالة توق لزيارة هذه المدينة والتعرف على طبيعة أهلها .