وصف کتاب بین الجزیره والثوره.pdf تالیف (علی الظفیری)ان هذا الکتاب ینشغل بفکره الاصلاح والصلاح والتطور والنهضه والتغییر ، ینشغل بالفرد والامه وهمومها وامالها العریضه والعقبات الکبری التی تقف فی طریق ذلک ، ویسعی لعرض هذه الافکار من منظور التجربه الاعلامیه ودور الصحافه الذی اسهم بشکل فاعل فی معظم الاحداث التی شهدناها فی المنطقه العربیه طوال العقدین الماضیین ، کانت احلام ملایین الشباب فی هذه الامه العربیه العظیمه علی مساحه التراب الممتد من المحیط الی الخلیج عرضه لریاح الیاس ، کل ما نحلم به اخذ نصیباً وافراً من السخریه والاستهزاء والتسخیق ، اصبحت ارضنا اکثر خصوبه للفساد والفشل والهزایم والسوء ، وهدر الکرامات وقتل الکفاءات وتفویت الفرص ، ولکن رغم السواد القاتم فی المشهد الکبیر تشاء اقدار الاحلام الصغیره ان تفجر ثوره العرب الکبری والحقیقه فی عام 2011 ، انتفضت الهمم والاجساد والارواح والاقلام والاصوات والاغانی ، اظهرت الاراده القویه والایمان الحق هزاله الاستبداد الجاثم علی صدر الامه .
وصف كتاب بين الجزيرة والثوره.pdf تأليف (على الظفيرى)إن هذا الكتاب ينشغل بفكرة الإصلاح والصلاح والتطور والنهضة والتغيير ، ينشغل بالفرد والأمة وهمومها وأمالها العريضة والعقبات الكبرى التي تقف في طريق ذلك ، ويسعى لعرض هذه الأفكار من منظور التجربة الإعلامية ودور الصحافة الذي أسهم بشكل فاعل في معظم الأحداث التي شهدناها في المنطقة العربية طوال العقدين الماضيين ، كانت أحلام ملايين الشباب في هذه الأمة العربية العظيمة على مساحة التراب الممتد من المحيط إلى الخليج عرضة لرياح اليأس ، كل ما نحلم به أخذ نصيباً وافراً من السخرية والاستهزاء والتسخيق ، أصبحت أرضنا أكثر خصوبة للفساد والفشل والهزائم والسوء ، وهدر الكرامات وقتل الكفاءات وتفويت الفرص ، ولكن رغم السواد القاتم في المشهد الكبير تشاء أقدار الأحلام الصغيرة أن تفجر ثورة العرب الكبرى والحقيقة في عام 2011 ، انتفضت الهمم والأجساد والأرواح والأقلام والأصوات والأغاني ، أظهرت الإرادة القوية والإيمان الحق هزالة الاستبداد الجاثم على صدر الأمة .