مبادی العقیده بین الکتاب المقدس والقرآن الکریم: انصبَّ اهتمام هذا الکتیب علی المبادی الاساسیه فی مسیحیه الیوم وفی الدین الاسلامی، وینطلقُ النقاشُ فیه من حقیقهٍ واحدهٍ هی ان المبادی الاساسیه للدین الصحیح یجبُ ان تکون موافقه للفطره السلیمه ومعقوله لدی الانسان العادی البسیط. فهو بشکل عام محاوله للمقارنه بین ما یحتویه الکتاب المقدس والقرآن الکریم حول المواضیع التی تُمثِّل المُعتقدات الاساسیه للدیانتین. ولما کان الله هو المرجعُ المُطلَقُ للمسیحیه والاسلام فان صفات الالوهیه اول ما یُناقِشُه هذا الکتیب، ویلیه مناقشه الکتب المقدسه، وحقیقه النبی عیسی - علیه السلام -، والحساب فی الآخره، وصفات الانبیاء، ونبوَّه محمد - صلی الله علیه وسلم -، ثم الخاتمه.
مبادئ العقيدة بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم: انصبَّ اهتمام هذا الكتيب على المبادئ الأساسية في مسيحية اليوم وفي الدين الإسلامي، وينطلقُ النقاشُ فيه من حقيقةٍ واحدةٍ هي أن المبادئ الأساسية للدين الصحيح يجبُ أن تكون موافقة للفطرة السليمة ومعقولة لدى الإنسان العادي البسيط. فهو بشكل عام محاولة للمقارنة بين ما يحتويه الكتاب المقدس والقرآن الكريم حول المواضيع التي تُمثِّل المُعتقدات الأساسية للديانتين. ولما كان الله هو المرجعُ المُطلَقُ للمسيحية والإسلام فإن صفات الألوهية أول ما يُناقِشُه هذا الكتيب، ويليه مناقشة الكتب المقدسة، وحقيقة النبي عيسى - عليه السلام -، والحساب في الآخرة، وصفات الأنبياء، ونبوَّة محمد - صلى الله عليه وسلم -، ثم الخاتمة.