هذا الکتاب فی الاصل رساله علمیه اعدها المولف لنیل درجه الکتوراه فی الثقافه الاسلامیه من کلیه الشریعه بالریاض بجامعه الامام محمد بن سعود الاسلامیه. وقد اشرف علیها فضیله الاستاذ الشیخ مناع خلیل القطان.ویتناول المولف فی مقدمه البحث اهمیه الموضوع وسبب اختیاره والمنهج المتبع، وینتقل فی الباب التمهیدی للحدیث عن الاوضاع السیاسیه والفکریه فی العالم الاسلامی عامه وفی مصر خاصه، وذلک فی ثلاث فصول، تناول فی الفصل الاول الوضع السیاسی فی العالم الاسلامی المعاصر، وخصص المولف الفصل الثانی للحدیث عن مصادر فکر المسلمین فی مصر فی تلک الفتره وخصایصه، وفی الفصل الثالث تحدث المولف عن الموسسات التعلیمیه فی مصر وخاصه الشرعیه. ثم شمل القسم الاول من البحث الاتجاهات الفکریه فی الجانب العقدی، وهو اربع ابواب، تحدث فیهم عن الاتجاه الصوفی، والاتجاه العقلی، والاتجاه التغریبی، والاتجاه الاصیل. اما القسم الثانی من الکتاب یتناول فیه المولف الاتجاهات الفکریه فی الجانب المنهجی، وفیه تحدث عن الاتجاه التجدیدی، والاتجاه التوفیقی، والاتجاه التاصیلی.
هذا الكتاب في الأصل رسالة علمية أعدها المؤلف لنيل درجة الكتوراة في الثقافة الإسلامية من كلية الشريعة بالرياض بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. وقد أشرف عليها فضيلة الأستاذ الشيخ مناع خليل القطان.ويتناول المؤلف في مقدمة البحث أهمية الموضوع وسبب اختياره والمنهج المتبع، وينتقل في الباب التمهيدي للحديث عن الأوضاع السياسية والفكرية في العالم الإسلامي عامة وفي مصر خاصة، وذلك في ثلاث فصول، تناول في الفصل الأول الوضع السياسي في العالم الإسلامي المعاصر، وخصص المؤلف الفصل الثاني للحديث عن مصادر فكر المسلمين في مصر في تلك الفترة وخصائصه، وفي الفصل الثالث تحدث المؤلف عن المؤسسات التعليمية في مصر وخاصة الشرعية. ثم شمل القسم الأول من البحث الاتجاهات الفكرية في الجانب العقدي، وهو أربع أبواب، تحدث فيهم عن الاتجاه الصوفي، والاتجاه العقلي، والاتجاه التغريبي، والاتجاه الأصيل. أما القسم الثاني من الكتاب يتناول فيه المؤلف الاتجاهات الفكرية في الجانب المنهجي، وفيه تحدث عن الاتجاه التجديدي، والاتجاه التوفيقي، والاتجاه التأصيلي.