فی هذا الکتاب یحدثنا المولف فواد صروف عن ذکریاته خلال رحلته للعالم الجدید المتجدد ابدًا، حیث دون لنا المولف ما مکانته فی نفسه مکانه القمم ولذلک فهو لیس مذکرات یومیه مدون فیها کل تفاصیل الیوم، ولا هو دلیل المسافر الی نیویورک او دترویت او واشنطن ولا هو قاموس انسیکلوبیدی او دایره معارف للولایات المتحده واحوالها الاقتصادیه والعمرانیه، بل هو عباره عن ملامح ومشاهدات وذکریات یبثها المولف. ومن ضمن الموضوعات التی حدثنا عنها الکاتب العاصمتان باریس ونیویورک وتمثال الحریه ومبانی نیویورک ووسایل تنقلها وجریده النیویورک تایمز، والسوریون فی امریکا، وشلالات النیاغرا، والرادیو والسینما ومکتبه الکنغرس وغیرها من المشاهد الماتعه.
في هذا الكتاب يحدثنا المؤلف فؤاد صروف عن ذكرياته خلال رحلته للعالم الجديد المتجدد أبدًا، حيث دون لنا المؤلف ما مكانته في نفسه مكانة القمم ولذلك فهو ليس مذكرات يومية مدون فيها كل تفاصيل اليوم، ولا هو دليل المسافر إلى نيويورك أو دترويت او واشنطن ولا هو قاموس انسيكلوبيدي او دائرة معارف للولايات المتحدة وأحوالها الاقتصادية والعمرانية، بل هو عبارة عن ملامح ومشاهدات وذكريات يبثها المؤلف. ومن ضمن الموضوعات التي حدثنا عنها الكاتب العاصمتان باريس ونيويورك وتمثال الحرية ومباني نيويورك ووسائل تنقلها وجريدة النيويورك تايمز، والسوريون في أمريكا، وشلالات النياغرا، والراديو والسينما ومكتبة الكنغرس وغيرها من المشاهد الماتعة.