یتناول الکتاب فی قسمه الاول دراسه نظریه تتضمن مقارنه بین المثل والتشبیه واوجه الشبه والاختلاف بینهما اضافه الی دراسه عن النظم التی استخدمها الکاتب لتصنیف التشابیه علی اساس الموضوعات ، وهی الطریقه العلمیه المتبعه حالیا فی تناول هذا النوع من الدراسات ومن ثم یتناول موضوع اللهجه المحلیه الزبدانیه وکیفیه نطقها وکتابتها . ثم یاتی دور الدراسه العملیه حیث قسم المولف التشابیه الی موضوعات رییسیه واورد التشبیه وتم شرحه وذکر المناسبه التی یقال لوصفها وشرح الفاظه العامیه فی الهوامش.
يتناول الكتاب في قسمه الأول دراسة نظرية تتضمن مقارنة بين المثل والتشبيه وأوجه الشبه والاختلاف بينهما إضافة إلى دراسة عن النظم التي استخدمها الكاتب لتصنيف التشابيه على أساس الموضوعات ، وهي الطريقة العلمية المتبعة حاليا في تناول هذا النوع من الدراسات ومن ثم يتناول موضوع اللهجة المحلية الزبدانية وكيفية نطقها وكتابتها . ثم يأتي دور الدراسة العملية حيث قسم المؤلف التشابيه إلى موضوعات رئيسية وأورد التشبيه وتم شرحه وذكر المناسبة التي يقال لوصفها وشرح ألفاظه العامية في الهوامش.