دانلود کتاب های عربی
- عنوان : العلم والنظرة العربية إلى العالم
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
العلم والنظرة العربية إلى العالم
نویسنده: name
یتحدث هذا الکتاب عن اسباب التخلف فی الدول العربیه وعدم القدره حتی الان علی الازدهار والتقدم وبناء نهضه، ویوضح المولف ان السبب الرییسی فی هذا یعود للنظره العربیه للعالم، والتی یصفها بانها نظره لاحتمیه لا تتسق مع النظره العلمیه الحدیثه الحتمیه، وهذه هی الاشکالیه التی یعالجها المولف وکافه محاور الکتاب تدور حولها. وبعد عرض هذه الاشکالیه ینتقل المولف بعد ذلک ویحاول ان یقدم اطروحته للوصول الی طریقه یتم بها الاتساق بین النظره العربیه ونظره العلم الحدیث تکون بدایه لتاسیس نهضه عربیه حقیقه متوافقه مع العلم المعاصر، ویقترح المولّف ان نعتمد نموذجاً من التراث لتحقیق القضیه المطروحه الا وهی العلاقه بین النظره العربیه والعلم، بحیث یتّسم هذا النموذج بثلاث سمات: ان یکون نموذجاً علمیاً، وان یعتمد المفهوم الاحتمالی للاستقراء، وان یعتمد عدم الفصل الکامل بین الذات والموضوع. والتطبیق الذی یطرحه باعتباره نموذجاً، هو منهج الفصل – الوصل عند عبد القاهر الجرجانی، القایم علی ثلاث خطوات اساسیه؛ الاولی: انشاء القضیه الدینیه والقضیه العلمیه، کلّ فی مجالها، بشکل کامل. والثانیه: الفصل بین القضیتین، کلّ فی مجالها. والثالثه:انشاء علاقه رابطه بین القضیتین.
يتحدث هذا الكتاب عن أسباب التخلف في الدول العربية وعدم القدرة حتى الأن على الأزدهار والتقدم وبناء نهضة، ويوضح المؤلف أن السبب الرئيسي في هذا يعود للنظرة العربية للعالم، والتي يصفها بأنها نظرة لاحتمية لا تتسق مع النظرة العلمية الحديثة الحتمية، وهذه هى الإشكالية التي يعالجها المؤلف وكافة محاور الكتاب تدور حولها. وبعد عرض هذه الإشكالية ينتقل المؤلف بعد ذلك ويحاول أن يقدم أطروحته للوصول إلى طريقة يتم بها الأتساق بين النظرة العربية ونظرة العلم الحديث تكون بداية لتأسيس نهضة عربية حقيقة متوافقة مع العلم المعاصر، ويقترح المؤلّف أن نعتمد نموذجاً من التراث لتحقيق القضية المطروحة ألا وهى العلاقة بين النظرة العربية والعلم، بحيث يتّسم هذا النموذج بثلاث سمات: أن يكون نموذجاً علمياً، وأن يعتمد المفهوم الاحتمالي للاستقراء، وأن يعتمد عدم الفصل الكامل بين الذات والموضوع. والتطبيق الذي يطرحه باعتباره نموذجاً، هو منهج الفصل – الوصل عند عبد القاهر الجرجاني، القائم على ثلاث خطوات أساسية؛ الأولى: إنشاء القضية الدينية والقضية العلمية، كلّ في مجالها، بشكل كامل. والثانية: الفصل بين القضيتين، كلّ في مجالها. والثالثة:إنشاء علاقة رابطة بين القضيتين.
