فی زمن تحکمه المتغیرات وتاخذ منه الآله مکان الصداره فی جمله ضروریات حیاتنا وکمالیاتها، فتعتبر حینا حاجه ملحه لا نستطیع الاستغناء عنها او العیش بدونها، وحینا تعتبر سمه ممیزه لعصرنا. ولا شک ان ای نظام یدوی فی ای مجال اصبح امرا غیر مرغوبا فیه، وذلک لان کثره المعلومات والبیانات یصبح من الصعب تخزینها والتعامل معها بشکل یدوی. ولم یبق مجال من مجالات حیاتنا الا للحاسوب دورا مشارکا فاعلا فی تحدیث وتطویر ای نظام او استغلال امثل للوقت وقتل للرتابه؛ لذا فقد اتجهت الموسسات العلمیه والصحیه والتجاریه وغیرها الی النظام الآلی باستخدام الحاسب الآلی والذی حل کثیرا من المشاکل، اضافه الی سرعته فی انجاز الاعمال ودقه المعلومات والتعامل مع کثیر من البیانات واجراء العملیات علیها. ومن هذا المنظور کان الاتجاه من قبل اغلب الموسسات الحکومیه و الخاصه لتطویع التکنولوجیا فی خدمتها وتسهیل اعمالها و کذلک خدماتها المرجوه و ذلک من خلال نظام آلی یعمل علی تنظیم البیانات والمعلومات ویسهل عملیه تسجیل البیانات والبحث فی السجلات واستخراج تقاریر منتظمه بکل سهوله و یسر
في زمن تحكمه المتغيرات وتأخذ منه الآلة مكان الصدارة في جملة ضروريات حياتنا وكمالياتها، فتعتبر حينا حاجة ملحة لا نستطيع الاستغناء عنها أو العيش بدونها، وحينا تعتبر سمة مميزة لعصرنا. ولا شك أن أي نظام يدوي في أي مجال أصبح أمرا غير مرغوبا فيه، وذلك لأن كثرة المعلومات والبيانات يصبح من الصعب تخزينها والتعامل معها بشكل يدوي. ولم يبق مجال من مجالات حياتنا إلا للحاسوب دورا مشاركا فاعلا في تحديث وتطوير أي نظام أو استغلال أمثل للوقت وقتل للرتابة؛ لذا فقد اتجهت المؤسسات العلمية والصحية والتجارية وغيرها إلى النظام الآلي باستخدام الحاسب الآلي والذي حل كثيرا من المشاكل، إضافة إلى سرعته في إنجاز الأعمال ودقة المعلومات والتعامل مع كثير من البيانات وإجراء العمليات عليها. ومن هذا المنظور كان الاتجاه من قبل أغلب المؤسسات الحكومية و الخاصة لتطويع التكنولوجيا في خدمتها وتسهيل أعمالها و كذلك خدماتها المرجوة و ذلك من خلال نظام آلي يعمل على تنظيم البيانات والمعلومات ويسهل عملية تسجيل البيانات والبحث في السجلات واستخراج تقارير منتظمة بكل سهوله و يسر