یحتوی هذا الکتاب الماتع والمشوق لابی منصور الثعالبی علی اربع رسایل تجلی فیها اسلوبه الموجز الغنی بالمفردات وحسن الصیاغه والذی یعتبر مدرسه الادب واللغه، فالمولف من ابرز الادباء العرب وهو فصیح عاش فی نیسابور وضلع فی النحو والادب وامتاز فی حصره وتبیانه لمعانی الکلمات والمصطلحات. وهذا الکتاب الذی بین ایدینا فی لطایف المعارف وظرایفها، وغررها وغرایبها، ونکتها وعجایبها، وهو منتزع من کتب التواریخ والاخبار علی الایام الطوال، مما یبرز براعته فی نقل الاخبار.
يحتوي هذا الكتاب الماتع والمشوق لأبي منصور الثعالبي على أربع رسائل تجلى فيها أسلوبه الموجز الغني بالمفردات وحسن الصياغة والذي يعتبر مدرسة الأدب واللغة، فالمؤلف من أبرز الأدباء العرب وهو فصيح عاش في نيسابور وضلع في النحو والأدب وأمتاز في حصره وتبيانه لمعاني الكلمات والمصطلحات. وهذا الكتاب الذي بين أيدينا في لطائف المعارف وظرائفها، وغررها وغرائبها، ونكتها وعجائبها، وهو منتزع من كتب التواريخ والأخبار على الأيام الطوال، مما يبرز براعته في نقل الأخبار.