بعد ما الم بسوریا من آلام وجراح الحرب تشرد ابناوها فی البلاد وصارت نکبتهم وهجرتهم شبیهه بهجره اخوانهم فی فلسطین الشاعر مضر محب الدین ابو الطیب وهو احد ابناء مدینه حمص المهجرین احس بهذا التشابه بین قضیته وقضیه ابناء فلسطین فنفث نفثات من هذا الهم المشترک
بعد ما ألم بسوريا من آلام وجراح الحرب تشرد أبناؤها في البلاد وصارت نكبتهم وهجرتهم شبيهة بهجرة إخوانهم في فلسطين الشاعر مضر محب الدين أبو الطيب وهو أحد أبناء مدينة حمص المهجرين أحس بهذا التشابه بين قضيته وقضية أبناء فلسطين فنفث نفثات من هذا الهم المشترك