یناقش الباحث الدکتور المیر رفاییل کولییف فی هذا البحث المناهج التی استخدمها المستشرق الروسی یفیم ریزفان للنیل من القرآن الکریم ویسلط الضوء علی الاسالیب التی اعتمد علیها هذا المستشرق، کما یوضح لنا المولف المیر کولییف مکانه هذا الکتاب فی الاستشراق، ثم ینتقل بعد ذلک لیذکر لنا اهم الطرق والسبل التی سار علیها هذا المستشرق لتشویه شخصیه النبی صلی الله علیه وسلم، وتحریفه لمعانی القرآن الکریم، ومزاعمه حول تاریخ جمعه وکتابته، ثم یوضح لنا موقف هذا المستشرق من کتاب الله تعالی بشکل عام، ویناقش العدید من مزاعمه ویبین بطلانها والخطا الواضح فیها.
يناقش الباحث الدكتور إلمير رفائيل كولييف في هذا البحث المناهج التي استخدمها المستشرق الروسي يفيم ريزفان للنيل من القرآن الكريم ويسلط الضوء على الأساليب التي اعتمد عليها هذا المستشرق، كما يوضح لنا المؤلف إلمير كولييف مكانة هذا الكتاب في الاستشراق، ثم ينتقل بعد ذلك ليذكر لنا أهم الطرق والسبل التي سار عليها هذا المستشرق لتشويه شخصية النبي صلى الله عليه وسلم، وتحريفه لمعاني القرآن الكريم، ومزاعمه حول تاريخ جمعه وكتابته، ثم يوضح لنا موقف هذا المستشرق من كتاب الله تعالى بشكل عام، ويناقش العديد من مزاعمه ويبين بطلانها والخطأ الواضح فيها.