دانلود کتاب های عربی



وارث الشواهد

نویسنده: name

روایه وارث الشواهد – ولید الشرفا انها روایه عن مشاعر الحنین للماضی والعیش فیه [ النوستلوجیا ] کما یطلق علیه بالیونانیه القدیمه.فی هذه القصه نعیش مع بطلها المدعو [ الوحید ] الابن للشهید المجهول مدرس التاریخ الذی اغتیل فی اثناء رجوعه للمنزل والذی کان یضم والدها وزوجته وابنه الوحید، حیث دُفن الشهید المجهول کما اُطلق علیه وظل قابعاً فی قبره الوحید عامین وینقل بعدها الی منزله لیدفن فی قبر جدید. یعیش الوحید بعدها بین احضان والدته وحکایات جده سلیمان الصالح الذی یحلم بالرجوع یوماً لمنزله فی [عین حوض] تخشی الام علی ابنها الوحید من الموت کما مات والده ولذا ترسله للدراسه فی الخارج وهناک یلتقی بـ [ربیکا جونسن] وینجب منها ابنته [لیلی] ولکنه ما ان یسمع بتوعک صحه جده فیغادر فجراً لملاقاته والتی لم تدم الا قلیلاً.وهنا یحاول الوحید ان یحقق لجده حلم الرجوع الی [عین حوض ] فیاخذ معه جثمان جده ویرافقه صدیقه [الدکتور بشاره] ولکن الاحداث تسیر خلاف ما کان یرید لها ان تکون، فما الذی حدث هناک؟! وکیف اصبح الوحید قاتلاً؟! ومن قتل وکیف قتل ولماذا قتل؟! وما هی نهایه هذه الروایه؟! هذا ما ادعه لک عزیزی القاریء لتتعرف علیه من خلال قراءتک للروایه .ساصرخ...ارید الشاهد!!!حنین عمیق یدفعنی نحو البکاء...اهلی و انا شواهد علی فشل العالم...فشل رساله الانبیاء بانتهایها الی نقیض ما دعت الیه...بدات بحریه اختیار الرب و انتهت الی حریه اختیار الضحیه...ستکبر الحکایه و ساکبر انا...احتل الیاس قلبه ...کلنا دفعنا ثمن تاریخ الرب...انا انت و امی دفعنا ثمنا غالیا...این العدل ...قالها المسیح قبل ذبحه ...این الله...هنا...هناک...صمت...ساتخذ الحجر ذراعا...شاهدی لیس حجرا انه روح تصلبت...یحضرنی محمود درویش هنا...《سقطت ذراعک فالتقطها و اضرب عدوک لا مفر و سقطت قربک فالتقطنی و اضرب عدوک بی فانت الان حر و حر و حر》《قتلاک او جرحاک فیک ذخیره فاضرب بها اضرب عدوک لا مفر 》《اشلاونا اسماونا حاصر حصارک بالجنون》《ذهب الذین تحبهم ذهبوا فاما ان تکون او لا تکون》لا مفر ...قوتها مدخلها مخرجها ...لا مفر... حقیقه.. ستسود هکذا ربینا ...صبرا و صبرا و صبرا...لاهل البلاد الصابره تحیه الصمود...لا تصالح~ امل دنقل~علی الدم حتی بدم...لا تصالح و لو منحوک الذهب اتری حین افقا عینیک ثم اثبت جوهرتین مکانهما...هل تری هی اشیاء لا تشتری! و ازیدها نجمه الیوم بفلسفه تعری اوراقها... لانها حلم شراره ثوره و بشاره لوحیده التاریخ...فلسطین...حلم سیتحقق و عدل سیکتمل.

رواية وارث الشواهد – وليد الشرفا إنها رواية عن مشاعر الحنين للماضي والعيش فيه [ النوستلوجيا ] كما يطلق عليه باليونانية القديمة.في هذه القصة نعيش مع بطلها المدعو [ الوحيد ] الابن للشهيد المجهول مدرس التاريخ الذي اغتيل في اثناء رجوعه للمنزل والذي كان يضم والدها وزوجته وابنه الوحيد، حيث دُفن الشهيد المجهول كما أُطلق عليه وظل قابعاً في قبره الوحيد عامين وينقل بعدها الى منزله ليدفن في قبر جديد. يعيش الوحيد بعدها بين احضان والدته وحكايات جده سليمان الصالح الذي يحلم بالرجوع يوماً لمنزله في [عين حوض] تخشى الام على ابنها الوحيد من الموت كما مات والده ولذا ترسله للدراسة في الخارج وهناك يلتقي بـ [ربيكا جونسن] وينجب منها ابنته [ليلى] ولكنه ما ان يسمع بتوعك صحة جده فيغادر فجراً لملاقاته والتي لم تدم الا قليلاً.وهنا يحاول الوحيد ان يحقق لجده حلم الرجوع الى [عين حوض ] فيأخذ معه جثمان جده ويرافقه صديقة [الدكتور بشارة] ولكن الاحداث تسير خلاف ما كان يريد لها ان تكون، فما الذي حدث هناك؟! وكيف اصبح الوحيد قاتلاً؟! ومن قتل وكيف قتل ولماذا قتل؟! وما هي نهاية هذه الرواية؟! هذا ما ادعه لك عزيزي القارىء لتتعرف عليه من خلال قراءتك للرواية .ساصرخ...اريد الشاهد!!!حنين عميق يدفعني نحو البكاء...اهلى و انا شواهد على فشل العالم...فشل رساله الانبياء بانتهائها الى نقيض ما دعت اليه...بدات بحريه اختيار الرب و انتهت الى حريه اختيار الضحيه...ستكبر الحكايه و ساكبر انا...احتل الياس قلبه ...كلنا دفعنا ثمن تاريخ الرب...انا انت و امي دفعنا ثمنا غاليا...اين العدل ...قالها المسيح قبل ذبحه ...اين الله...هنا...هناك...صمت...ساتخذ الحجر ذراعا...شاهدي ليس حجرا انه روح تصلبت...يحضرني محمود درويش هنا...《سقطت ذراعك فالتقطها و اضرب عدوك لا مفر و سقطت قربك فالتقطني و اضرب عدوك بي فانت الان حر و حر و حر》《قتلاك او جرحاك فيك ذخيره فاضرب بها اضرب عدوك لا مفر 》《اشلاؤنا اسماؤنا حاصر حصارك بالجنون》《ذهب الذين تحبهم ذهبوا فاما ان تكون او لا تكون》لا مفر ...قوتها مدخلها مخرجها ...لا مفر... حقيقه.. ستسود هكذا ربينا ...صبرا و صبرا و صبرا...لاهل البلاد الصابره تحيه الصمود...لا تصالح~ امل دنقل~على الدم حتى بدم...لا تصالح و لو منحوك الذهب اترى حين افقأ عينيك ثم اثبت جوهرتين مكانهما...هل ترى هي اشياء لا تشترى! و ازيدها نجمه اليوم بفلسفه تعري اوراقها... لانها حلم شراره ثوره و بشاره لوحيده التاريخ...فلسطين...حلم سيتحقق و عدل سيكتمل.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات