علی عکس الروایات الاخری التی تاخذنی الی عالمها لتجعلنی اکتشف احداثا ومشاهدا مختلفه بمنای عما اعیشه، جاءت روایه الکاتب الطنجاوی عبد الواحد الستیتو" علی بعد ملمتر واحد فقط" , لتبحر فی عالمی و لتوقظ احداثها و شخصیاتها تلک الانا الطنجاویه التی فی داخلی.لم یبالغ الکاتب و فی وصف ذاک الحب الذی یکنه خالد لهذه المدینه , و لم یفتعل وفاء و اخلاص اصدقاءه معاذ و منیر و المهدی له , و حتی شخصیه "عزیزه رحمه" لم یوظفها لتزید من احداث القصه رونقا و جمالا , و انما عشق مدینه طنجه موجود و متاصل فی کل طنجاوی ببحریها و احیاءه و بازقتها التی ان زرتها ستجد شعار "العایل د الحومه دیالی" علی لسان سکانها الذین تربط بعضهم ببعض النخوه و المعزه و الحرص علی مصلحه الآخر, و فی قلب کل واحد منهم نصیب من المعزه لامراه ک"عزیزه رحمه " بکل حنانها و طیبوبتها اللذان یتمثلان فی حلویاتها و ماکولاتها اللذیذه. وتعتبر روایه "علی بعد ملیمتر واحد فقط" اول روایه عربیه تکتب وتنشر فصولها علی موقع التواصل الاجتماعی "فیسبوک"، بمعدل فصل کل یومین.تفاعل القراء معها بتعلیقاتهم وآرایهم، کما قالو-من خلال استطلاعین للرای- بالتحکم فی احداثها.اضافه الی نشر الفصول، قام الکاتب بنشر صور وفیدیوهات لاماکن واحداث الروایه.. کما تم اصدار اغنیه خاصه بالروایه بعنوان "طنجه حکات".بعد کل هذا ، کان لا بد للروایه ان تنتقل من الرقمی الی الورقی کی یحتفظ بها قراء الروایه الذین تابعوها مند اول یوم فی مکتباتهم، ولکی لا یستطیع قراءتها ایضا من لیس بینه وبین العالم الرقمی کبیر ود.
على عكس الروايات الأخرى التي تأخذني إلى عالمها لتجعلني أكتشف أحداثا ومشاهدا مختلفة بمنأى عما أعيشه، جاءت رواية الكاتب الطنجاوي عبد الواحد الستيتو" على بعد ملمتر واحد فقط" , لتبحر في عالمي و لتوقظ أحداثها و شخصياتها تلك الأنا الطنجاوية التي في داخلي.لم يبالغ الكاتب و في وصف ذاك الحب الذي يكنه خالد لهذه المدينة , و لم يفتعل وفاء و إخلاص أصدقاءه معاذ و منير و المهدي له , و حتى شخصية "عزيزة رحمة" لم يوظفها لتزيد من أحداث القصة رونقا و جمالا , و إنما عشق مدينة طنجة موجود و متأصل في كل طنجاوي ببحريها و أحياءه و بأزقتها التي إن زرتها ستجد شعار "العايل د الحومة ديالي" على لسان سكانها الذين تربط بعضهم ببعض النخوة و المعزة و الحرص على مصلحة الآخر, و في قلب كل واحد منهم نصيب من المعزة لامرأة ك"عزيزة رحمة " بكل حنانها و طيبوبتها اللذان يتمثلان في حلوياتها و مأكولاتها اللذيذة. وتعتبر رواية "على بعد مليمتر واحد فقط" أول رواية عربية تكتب وتنشر فصولها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بمعدل فصل كل يومين.تفاعل القراء معها بتعليقاتهم وآرائهم، كما قالو-من خلال استطلاعين للرأي- بالتحكم في أحداثها.إضافة إلى نشر الفصول، قام الكاتب بنشر صور وفيديوهات لأماكن وأحداث الرواية.. كما تم إصدار أغنية خاصة بالرواية بعنوان "طنجة حكات".بعد كل هذا ، كان لا بد للرواية أن تنتقل من الرقمي إلى الورقي كي يحتفظ بها قراء الرواية الذين تابعوها مند أول يوم في مكتباتهم، ولكي لا يستطيع قراءتها أيضا من ليس بينه وبين العالم الرقمي كبير ود.