عالج الکاتب فی کتابه العوده الی الاهوار تاریخ الاهوار العراقیه بحیث قام بسرد تفاصل رحلته الیها مدققا فی حیاه سکانها الاجتماعیه والفردیه. وقد تطرق کافن یونغ غالی طبیعه الاهوار وجمالها الساحر. لقد کتب کافن یونغ بتاثر شدید وبعاطفه لما کان یحمله من حب لسکان الاهوار ولمنطقتهم الجمیله التی لا یعرف السکان الاصلیون تاریخها ولکنهم یعرفون الاصاله العربیه وحسن الضیافه فقد کتب المولف مدافعا عن اصالتهم وعن حقوقهم التی اهدرتها الحرب العراقیه الایرانیه.
عالج الكاتب في كتابه العودة إلى الاهوار تاريخ الاهوار العراقية بحيث قام بسرد تفاصل رحلته اليها مدققا في حياة سكانها الاجتماعية والفردية. وقد تطرق كافن يونغ غالى طبيعة الاهوار وجمالها الساحر. لقد كتب كافن يونغ بتاثر شديد وبعاطفة لما كان يحمله من حب لسكان الاهوار ولمنطقتهم الجميلة التي لا يعرف السكان الاصليون تاريخها ولكنهم يعرفون الاصالة العربية وحسن الضيافة فقد كتب المؤلف مدافعا عن اصالتهم وعن حقوقهم التي اهدرتها الحرب العراقية الايرانية.