قال المولف - رحمه الله -:- « فالداعی لتالیف هذا الکتاب هو انی رایت کثیرًا من الناس المودین للزکاه یجهلون کثیرًا من احکامها ویحرصون علی تصریف الذی یخرجون فی رمضان؛ رغبه منهم فی مزید الاجر لفضیله الزمان. فرایت من المناسب ان الخص من کتب الفقه ما اری انه تتناسب قراءته مع عموم الناس، خصوصًا فی الوقت الذی یقصدونه غالبًا لاخراجها، وهو شهر رمضان - شرفه الله - وعشر ذی الحجه، لما فی ذلک من مضاعفه الاجر. وحرصت علی تهذیبه، والاعتناء بذکر دلیله من الکتاب او السنه او منهما جمیعًا ».
قال المؤلف - رحمه الله -:- « فالداعي لتأليف هذا الكتاب هو أني رأيت كثيرًا من الناس المؤدين للزكاة يجهلون كثيرًا من أحكامها ويحرصون على تصريف الذي يخرجون في رمضان؛ رغبة منهم في مزيد الأجر لفضيلة الزمان. فرأيت من المناسب أن ألخص من كتب الفقه ما أرى أنه تتناسب قراءته مع عموم الناس، خصوصًا في الوقت الذي يقصدونه غالبًا لإخراجها، وهو شهر رمضان - شرفه الله - وعشر ذي الحجة، لما في ذلك من مضاعفة الأجر. وحرصت على تهذيبه، والاعتناء بذكر دليله من الكتاب أو السنة أو منهما جميعًا ».