الصاعقه فی نسف اباطیل وافتراءات الشیعه علی ام المومنین عایشه: قال المولف - حفظه الله -: «جاء هذا الکتاب مُبیِّنًا معتقد الشیعه الرافضه فی ام المومنین عایشه - رضی الله عنها - خاصهً، وفی امهات المومنین عمومًا - اذ هی منهن -، منقولاً من کتب القوم انفسهم - بلا واسطه -. وفی هذا اقامه للحجه علیهم، والزام لهم بما هو مسطورٌ فی کتبهم التی مدحوها، ومَدَحوا مصنِّفیها، وشهدوا لمن سطّر ما فیها من معتقدات بالاستقامه، وحُسن المعتقد ومِن فِیک ادینک بما فیک!! ولبیان هذا الموقف قسّمت هذا الکتاب الی ثلاثه فصول تُلقی الضوء علی المطاعن التی حاول الرافضه الصاقها فی ام المومنین عایشه - رضی الله عنها -، مُبتدیًا بتلک التی رمَوا بها امهات المومنین - رضی الله تعالی عنهن اجمعین -».
الصاعقة في نسف أباطيل وافتراءات الشيعة على أم المؤمنين عائشة: قال المؤلف - حفظه الله -: «جاء هذا الكتاب مُبيِّنًا معتقد الشيعة الرافضة في أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - خاصةً، وفي أمهات المؤمنين عمومًا - إذ هي منهن -، منقولاً من كتب القوم أنفسهم - بلا واسطة -. وفي هذا إقامة للحجة عليهم، وإلزام لهم بما هو مسطورٌ في كتبهم التي مدحوها، ومَدَحوا مصنِّفيها، وشهدوا لمن سطّر ما فيها من معتقدات بالاستقامة، وحُسن المعتقد ومِن فِيك أدينك بما فيك!! ولبيان هذا الموقف قسّمت هذا الكتاب إلى ثلاثة فصول تُلقي الضوء على المطاعن التي حاول الرافضة إلصاقها في أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها -، مُبتدئًا بتلك التي رمَوا بها أمهات المؤمنين - رضي الله تعالى عنهن أجمعين -».