فی هذا الکتاب ذکر المولف الاحادیث المشترکه بین اهل السنه والامامیه فی احکام الدفن، قال المولِّف: «منهج العمل فی الکتاب: 1- استخرجتُ جهدی - الاحادیث المشترکه فی اللفظ - ما امکن - او الفحوی، فی المسایل التی جری البحثُ فیها عن الاحادیث المشترکه، من مسایل الدفن والقبور. 2- اقتصر جُلُّ اعتمادی علی الکتب المعتمده المشهوره عند الفریقین، ولم اخرج عن الکتب المشهوره الا علی سبیل الاستیناس والمُصاحبه، بعد ذکر الموجود فی المُصنَّفات المشهور مُقدَّمًا. 3- صنَّفتُ الاحادیث علی ابواب، وضعتُ تراجمها من لفظی؛ بحیث تکون ترجمهً مختصرهً، حاویهً خلاصهَ المعنی الذی تدلُّ علیه احادیثُ الباب عمومًا. 4- اردفتُ الاحادیث بالتخریج فی نفس المتن لیکون اسهل للقاری، والیَق بموضوع الکتاب. 5- وضعتُ فهارسَ اطراف الحدیث والرواه، لاحادیث الفریقین. 6- الحقتُ الکتابَ بثبت المراجع المُستخدمه فیه من کتب الفریقین. 7- کتبتُ مقدمهً لطیفهً، فیها کلمه یسیره عن الدفنِ وحِکمته وحُکمه، ومنهج العمل فی الکتاب».
في هذا الكتاب ذكر المؤلف الأحاديث المشتركة بين أهل السنة والإمامية في أحكام الدفن، قال المؤلِّف: «منهج العمل في الكتاب: 1- استخرجتُ جهدي - الأحاديث المشتركة في اللفظ - ما أمكن - أو الفحوى، في المسائل التي جرى البحثُ فيها عن الأحاديث المشتركة، من مسائل الدفن والقبور. 2- اقتصر جُلُّ اعتمادي على الكتب المعتمدة المشهورة عند الفريقين، ولم أخرج عن الكتب المشهورة إلا على سبيل الاستئناس والمُصاحبة، بعد ذكر الموجود في المُصنَّفات المشهور مُقدَّمًا. 3- صنَّفتُ الأحاديث على أبواب، وضعتُ تراجمها من لفظي؛ بحيث تكون ترجمةً مختصرةً، حاويةً خلاصةَ المعنى الذي تدلُّ عليه أحاديثُ الباب عمومًا. 4- أردفتُ الأحاديث بالتخريج في نفس المتن ليكون أسهل للقارئ، وأليَق بموضوع الكتاب. 5- وضعتُ فهارسَ أطراف الحديث والرواة، لأحاديث الفريقين. 6- ألحقتُ الكتابَ بثبت المراجع المُستخدمة فيه من كتب الفريقين. 7- كتبتُ مقدمةً لطيفةً، فيها كلمة يسيرة عن الدفنِ وحِكمته وحُكمه، ومنهج العمل في الكتاب».