ویبقی معین العطاء الادبی ثرّاً لا ینضب، ومعین العطاء القصیبی لا یقف عند حدود، ولا یرتهن لشکل متداول فی المجال الادبی. فها هو ادیبنا یتخذ من ابیات شعریه مطیه الی عالم لطیف بدیع تنطلق عبره ایحاءات الادیب حول بیت معین، مستدرجه سیّالات فکریه ادبیه تاریخیه فلسفیه وشعریه، جمیله هی بعباراتها ومعانیها واسلوبها، والاجمل من ذلک کله ذاک الغلاف الانسانی الشفاف المتسربله فیه تلک النصوص.
ويبقى معين العطاء الأدبي ثرّاً لا ينضب، ومعين العطاء القصيبي لا يقف عند حدود، ولا يرتهن لشكل متداول في المجال الأدبي. فها هو أديبنا يتخذ من أبيات شعرية مطية إلى عالم لطيف بديع تنطلق عبره إيحاءات الأديب حول بيت معين، مستدرجة سيّالات فكرية أدبية تاريخية فلسفية وشعرية، جميلة هي بعباراتها ومعانيها وأسلوبها، والأجمل من ذلك كله ذاك الغلاف الإنساني الشفاف المتسربلة فيه تلك النصوص.