یتناول المولف فی هذا الکتاب الاسس والمناهج التی ارتضتها السنه کاحدی مرتکزات حجیه الاسلام مع القرآن الکریم للدفاع والرد علی الشیعه والقدریه وکل مخالفی اهل السنه کفرقه اسلامیه اصیله متبعًا منهجًا قویمًا ومعتمدًا علی اسس متینه، مبینًا لمعانی السنه والسلف الصالح فی اللغه والقرآن والفقه الاسلامی وفرّق کذلک بین اهل السنه والجماعه واهل الحدیث والرای، وبین لنا من اهم ایمه اهل السنه مع بیان فرق الشیعه واول خلاف ظهر فی الاسلام، وکذلک تناول عقاید الشیعه ورد اهل السنه علیهم، وبین لنا منهاج السنه النبویه فی الرد علی فرقه القدریه الاوایل ( المعتزله ) موضحًا لاهم المشکلات التی کانت مثاره ومازالت مثل مشکله الذات والصفات ومشکله الجبر والاختبار ومشکله العلاقه بین العقل والشرع.
يتناول المؤلف في هذا الكتاب الأسس والمناهج التي ارتضتها السنة كإحدى مرتكزات حجية الإسلام مع القرآن الكريم للدفاع والرد على الشيعة والقدرية وكل مخالفي أهل السنة كفرقة إسلامية أصيلة متبعًا منهجًا قويمًا ومعتمدًا على أسس متينة، مبينًا لمعاني السنة والسلف الصالح في اللغة والقرآن والفقه الإسلامي وفرّق كذلك بين أهل السنة والجماعة وأهل الحديث والرأي، وبين لنا من أهم أئمة أهل السنة مع بيان فرق الشيعة وأول خلاف ظهر في الإسلام، وكذلك تناول عقائد الشيعة ورد أهل السنة عليهم، وبين لنا منهاج السنة النبوية في الرد على فرقة القدرية الأوائل ( المعتزلة ) موضحًا لأهم المشكلات التي كانت مثارة ومازالت مثل مشكلة الذات والصفات ومشكلة الجبر والإختبار ومشكلة العلاقة بين العقل والشرع.