یستعرض لنا الدکتور اسماعیل الکیلانی فی هذا المقال الموجز واحدًا من اشد الاخطار التی تحاصر المسلمین فکریًا الا وهی تزییف التاریخ الاسلامی، وتشویهه من اجل تحقیق اغراض المستشرقین ومن ورایهم الغرب الذی دفع بهم منذ البدایه فی هذا المضمار. ویحدثنا المولف فی هذا المقال الهام عن عده اسالیب وطرق ومناهج اتبعها المستشرقون فی التعامل مع التاریخ الاسلامی لتزییفه ویوضح لنا کم المغالطات الفجه فی هذه المناهج و یحلل لنا الدوافع والمآلات التی تقود الیها.کما یسلط المولف الضوء علی المستشرق فیلیب حتی ویوضح دوره فی هذه الحمله المستعره علی التاریخ الاسلامی.
يستعرض لنا الدكتور إسماعيل الكيلاني في هذا المقال الموجز واحدًا من أشد الأخطار التي تحاصر المسلمين فكريًا ألا وهى تزييف التاريخ الإسلامي، وتشويهه من أجل تحقيق أغراض المستشرقين ومن ورائهم الغرب الذي دفع بهم منذ البداية في هذا المضمار. ويحدثنا المؤلف في هذا المقال الهام عن عدة أساليب وطرق ومناهج اتبعها المستشرقون في التعامل مع التاريخ الإسلامي لتزييفه ويوضح لنا كم المغالطات الفجة في هذه المناهج و يحلل لنا الدوافع والمآلات التي تقود إليها.كما يسلط المؤلف الضوء على المستشرق فيليب حتى ويوضح دوره في هذه الحملة المستعرة على التاريخ الإسلامي.