کان لوبو، قبل ان یتعرف علی استلا دوران فی مطعم منحطٍّ، یتردد علیه سایقو سیارات الاجره والسکاری، ویخطط کی یضمها الی حقیبه اللحظات الحرجه، کان قد دعا للخروج معه بضع عشره امراه حتی ذلک الوقت من خلال صدیق له فی العمل، اعتاد ان یصله بصدیقه، ابنه عم او اخت، وجمیعهن وبالتساوی حتی المجنونات والشبقات منهن، کن یهربن مشمیزات من تفاهته. عندما رای لوبو استلا اکتشف فیها جوهره خاماً، امراه لا یبدو انها عانت ولا انها تکره احداً، کان لها الطبیعه المشاکسه لشابه توشک ان تصیر امراه، وهو ما شعر لوبو امامه فی البدایه بانه منحرف، هذا هو النوع من النساء الذی احبه دایماً، بالاضافه الی سمرتها وعینیها الداکنتین، ولانها لا تزال شابه، ینبغی الا تکون قد لقیت معامله سییه، وبالتالی یمکن ان تثق، بل وان تعشق رجلاً مهتماً بها، عندها فکر بان تلک المراه لیست صعبه المنال. لکن استلا ستختفی مع ابنها بعد زواج قصیر من لوبو، لتمضی هذه الروایه بحثاً عن استلا.
كان لوبو، قبل أن يتعرف على استلا دوران فى مطعم منحطٍّ، يتردد عليه سائقو سيارات الأجرة والسكارى، ويخطط كى يضمها إلى حقيبة اللحظات الحرجة، كان قد دعا للخروج معه بضع عشرة امرأة حتى ذلك الوقت من خلال صديق له فى العمل، اعتاد أن يصله بصديقة، ابنة عم أو أخت، وجميعهن وبالتساوى حتى المجنونات والشبقات منهن، كن يهربن مشمئزات من تفاهته. عندما رأى لوبو استلا اكتشف فيها جوهرة خاماً، امرأة لا يبدو أنها عانت ولا أنها تكره أحداً، كان لها الطبيعة المشاكسة لشابة توشك أن تصير امرأة، وهو ما شعر لوبو أمامه فى البداية بأنه منحرف، هذا هو النوع من النساء الذى أحبه دائماً، بالإضافة إلى سمرتها وعينيها الداكنتين، ولأنها لا تزال شابة، ينبغى ألا تكون قد لقيت معاملة سيئة، وبالتالى يمكن أن تثق، بل وأن تعشق رجلاً مهتماً بها، عندها فكر بأن تلك المرأة ليست صعبة المنال. لكن استلا ستختفى مع ابنها بعد زواج قصير من لوبو، لتمضى هذه الرواية بحثاً عن إستلا.