النص المسرحی بعنوان : ( بلد راکبها عفریبت ) سنه النشر ( 2011) الناشر :الهییه العامه لقصور الثقافه بالقاهره ، والموضوع / تنتاب البلد حاله فوضی واضطراب وتزداد نسبه الجریمه والمشاجرات والمنازعات بین الناس ، ویجتمع المسولین عن الامن لبحث الحاله ، وینبری ضابط من الموجودین معللا سبب ذلک ان الناس یقولون ان سبب ذلک ان البلد راکبها عفریت ، ویتعلق المسوول بهذا التعلیل طالما لا یجد سببا منطقیا لذلک ویکلفه بالقبض علی العفریت ، ویامر الضابط المکلف بالقبض علی العفریت بالقبض علی جمیع الدجالین والمشعوذین فی البلد ، ویظهر الشیخ ( هدهد ) ومساعده ( فاصولیا ) وینتهز تلک الفرصه للنصب علی المسوولین ویطلب مبلغ ( ملیون جنیها ) حتی یستطیع ان یجعل العفریت یترک البلد ، ویحدث صراع بینه وبین الصحفی ( عباس ) الذی یومن بعدم وجود العفریت وان کل المشاکل والازمات التی تتعرض لها البلد لها اسباب منطقیه وعلمیه ، وان المسولین القوا المسوولیه علی العفریت وتمسکوا بکلام الشیخ ( هدهد ) لانهم لا یریدون الاعتراف بالمتسبب الحقیقی فی وجود المشکلات والفساد ومعاناه الناس لکل انواع الفساد
النص المسرحي بعنوان : ( بلد راكبها عفريبت ) سنة النشر ( 2011) الناشر :الهيئة العامة لقصور الثقافة بالقاهرة ، والموضوع / تنتاب البلد حالة فوضى واضطراب وتزداد نسبة الجريمة والمشاجرات والمنازعات بين الناس ، ويجتمع المسؤلين عن الأمن لبحث الحالة ، وينبري ضابط من الموجودين معللا سبب ذلك أن الناس يقولون أن سبب ذلك أن البلد راكبها عفريت ، ويتعلق المسؤول بهذا التعليل طالما لا يجد سببا منطقيا لذلك ويكلفه بالقبض على العفريت ، ويأمر الضابط المكلف بالقبض على العفريت بالقبض على جميع الدجالين والمشعوذين في البلد ، ويظهر الشيخ ( هدهد ) ومساعدة ( فاصوليا ) وينتهز تلك الفرصة للنصب على المسؤولين ويطلب مبلغ ( مليون جنيها ) حتى يستطيع أن يجعل العفريت يترك البلد ، ويحدث صراع بينه وبين الصحفي ( عباس ) الذي يؤمن بعدم وجود العفريت وان كل المشاكل والأزمات التي تتعرض لها البلد لها اسباب منطقية وعلمية ، وأن المسؤلين ألقوا المسؤولية على العفريت وتمسكوا بكلام الشيخ ( هدهد ) لأنهم لا يريدون الاعتراف بالمتسبب الحقيقي في وجود المشكلات والفساد ومعاناة الناس لكل انواع الفساد