جاء هذا المقال التاصیلی فی عدد مجله الوعی الاسلامی رقم 282، یستعرض لنا فیه الدکتور عزیه علی طه الاباطیل المزعومه من قبل المستشرقین تجاه صحیح البخاری، والکاتب هنا یسلط الضوء علی کتاب الحدیث فی الاسلام للمستشرق الفرید غلوم، وکذلک کتاب الاسلام عقیده وعمل، حیث لهما دور بارز فی الطعن فی السنه النبویه عمومًا وصحیح البخاری خصوصًا زاعمین ان السنه النبویه لم یکتب لها البقاء لانها لم تدون بل کانت تتناقل مشافهه بین الرواه ولمده قرنین من الزمان، کما یستدل المستشرق الفرید غیوم باحادیث للنبی صلی الله علیه وسلم وهو ینهی عن تدوین السنه لکی یثبت ان السنه لم تدون الا فی عصور متاخره. وغیر ذلک من الشبهات التی یستعرضها لنا المولف فی المقال ویوضح الاباطیل والاخطاء فیها.
جاء هذا المقال التأصيلي في عدد مجلة الوعي الإسلامي رقم 282، يستعرض لنا فيه الدكتور عزية علي طه الأباطيل المزعومة من قبل المستشرقين تجاه صحيح البخاري، والكاتب هنا يسلط الضوء على كتاب الحديث في الإسلام للمستشرق الفريد غلوم، وكذلك كتاب الإسلام عقيدة وعمل، حيث لهما دور بارز في الطعن في السنة النبوية عمومًا وصحيح البخاري خصوصًا زاعمين أن السنة النبوية لم يكتب لها البقاء لأنها لم تدون بل كانت تتناقل مشافهة بين الرواة ولمدة قرنين من الزمان، كما يستدل المستشرق ألفريد غيوم بأحاديث للنبي صلى الله عليه وسلم وهو ينهى عن تدوين السنة لكي يثبت أن السنة لم تدون إلا في عصور متأخرة. وغير ذلك من الشبهات التي يستعرضها لنا المؤلف في المقال ويوضح الأباطيل والأخطاء فيها.