کتاب سیاسه ما بعد الحداثیه pdf تالیف لیندا هتشیون، تتحدّث الکاتبه فی هذا الکتاب عن بدایه ظاهره الما بعد حداثیّه التی کانت فی الستینات من القرن المنصرم، تجادل الکثیر من المفکّرین فی رواهم، کجاک دریدا، رولان بارت، میشیل فوکو، فرانسوا لیوتار، نیتشه... ترمی الی انشاء علاقه قویّه بین مذهب ما بعد الحداثیّه والسیاسه، لانّها تری انّ الکتابات والاعمال بانواعها کافّه، لیست برییه من التدخّل السیاسیّ، بصوره من الصور، فالادب لیس للادب، ولا الفنّ للفنّ، ولا الکتابه لمجرّد الکتابه. نظراً لغیاب تعریف محدّد موحّد لما بعد الحداثیّه، فانّ هَتْشیون تسعی لیکون لها ما بعد حداثیّتها الخاصّه بها، انطلاقاً من رای لبراین ماک هایل یقول فیه انّ لکلّ ناقد ما بعد حداثیّته الخاصّه. تعلن لیندا هَتْشیون انّ صیاغتها لما بعد حداثیّتها ستکون علی مثال الهندسه المعماریّه الما بعد حداثیّه.
كتاب سياسة ما بعد الحداثية pdf تأليف ليندا هتشيون، تتحدّث الكاتبة في هذا الكتاب عن بداية ظاهرة الما بعد حداثيّة التي كانت في الستينات من القرن المنصرم، تجادل الكثير من المفكّرين في رؤاهم، كجاك دريدا، رولان بارت، ميشيل فوكو، فرانسوا ليوتار، نيتشه... ترمي إلى إنشاء علاقة قويّة بين مذهب ما بعد الحداثيّة والسياسة، لأنّها ترى أنّ الكتابات والأعمال بأنواعها كافّة، ليست بريئة من التدخّل السياسيّ، بصورة من الصور، فالأدب ليس للأدب، ولا الفنّ للفنّ، ولا الكتابة لمجرّد الكتابة. نظراً لغياب تعريف محدّد موحّد لما بعد الحداثيّة، فإنّ هَتْشيون تسعى ليكون لها ما بعد حداثيّتها الخاصّة بها، انطلاقاً من رأي لبراين ماك هايل يقول فيه إنّ لكلّ ناقد ما بعد حداثيّته الخاصّة. تعلن ليندا هَتْشيون أنّ صياغتها لما بعد حداثيّتها ستكون على مثال الهندسة المعماريّة الما بعد حداثيّة.