یناول المولف حامد الجوهری فی هذا الکتاب مکانه العلم فی الدین الاسلامی، ویناقش معنا دورات الحیاه، والانسان فی القرآن الکریم، وکذلک یسلط الضوء علی مساله الغرایز وکیف انها منحه الله للخلق، ویحدثنا عن عالم النبات الذی ینطق بعظمه الخالق، وکذلک یتناول عجایب المخلوقات فی البحار والمحیطات والاسرار التی تتجلی فی السماء، ویختتم بباب هام عن القرآن وکیف انه منهج المومن فی کل مکان وزمان.
يناول المؤلف حامد الجوهرى في هذا الكتاب مكانة العلم في الدين الإسلامي، ويناقش معنا دورات الحياة، والإنسان في القرآن الكريم، وكذلك يسلط الضوء على مسألة الغرائز وكيف أنها منحة الله للخلق، ويحدثنا عن عالم النبات الذي ينطق بعظمة الخالق، وكذلك يتناول عجائب المخلوقات في البحار والمحيطات والأسرار التي تتجلى في السماء، ويختتم بباب هام عن القرآن وكيف أنه منهج المؤمن في كل مكان وزمان.