المنارات الساطعه فی ظلمات الدنیا الحالکه: قال المُصنِّف - رحمه الله - تحت عنوان کیف اسلمت؟ : «فان اسلامی لم یاتِ طفرهً واحدهً، ولم یکن ابن یومٍ ولیلهً؛ بل کان نتیجه بحثٍ وتنقیبٍ؛ بُغییهَ الوُصول الی الحقیقه، فاطَّلعتُ علی القرآن الکریم بعد دراستی للتوراه والانجیل، واردتُ ان اُدوِّن ما وصلتْ الیه ابحاثی فی هذه الکتب من الحقایق التی هدَتنی الی الصراط المُستقیم؛ ارجو بها الرِّضوانَ من رب العالمین، واقدمتُ علی طبع هذه العُجاله خدمهً لغیر المُسلمین قبل ان تکون للمُسلمین، عسی ان یهتَدوا بها الضَّالُّون، ولا یرتاب المُرتابُون». واراد بهذه الرساله بیان بعضَ الدلایل علی نبوه محمدٍ وعیسی - علیهما الصلاه والسلام -، ودحض فِریه الصلب وردِّ الشُّبهات وتفنیدها. وکل ذلک من خلال کتب النصاری ومراجعهم. - دراسه وتعلیق: الدکتور محمد بن عبد الله السحیم - حفظه الله -.
المنارات الساطعة في ظلمات الدنيا الحالكة: قال المُصنِّف - رحمه الله - تحت عنوان كيف أسلمت؟ : «فإن إسلامي لم يأتِ طفرةً واحدةً، ولم يكن ابن يومٍ وليلةً؛ بل كان نتيجة بحثٍ وتنقيبٍ؛ بُغيىةَ الوُصول إلى الحقيقة، فاطَّلعتُ على القرآن الكريم بعد دراستي للتوراة والإنجيل، وأردتُ أن أُدوِّن ما وصلتْ إليه أبحاثي في هذه الكتب من الحقائق التي هدَتني إلى الصراط المُستقيم؛ أرجو بها الرِّضوانَ من رب العالمين، وأقدمتُ على طبع هذه العُجالة خدمةً لغير المُسلمين قبل أن تكون للمُسلمين، عسى أن يهتَدوا بها الضَّالُّون، ولا يرتاب المُرتابُون». وأراد بهذه الرسالة بيان بعضَ الدلائل على نبوة محمدٍ وعيسى - عليهما الصلاة والسلام -، ودحض فِرية الصلب وردِّ الشُّبهات وتفنيدها. وكل ذلك من خلال كتب النصارى ومراجعهم. - دراسة وتعليق: الدكتور محمد بن عبد الله السحيم - حفظه الله -.