یناقش الباحث علی بهداد فی هذا الکتاب موضوع الاستشراق وخصوصًا فی القرن التاسع عشر حیث خیم الاستعار الغربی علی کثیر من البلاد العربیه. وینطلق المولف فی نقده ومناقشته لهذا الموضوع من حقلی النقد الثقافی والدراسات ما بعد الکولونیالیه. ویحتل هذا الکتاب مکانه کبیره بین المصادر النقدیه التی یرجع الیها الاکادیمیون. ویتناول المولف علی بهداد فی الکتاب فکره المستشرق بوصفه متفرجًا، ویحدثنا عن فلوییر فی باریس، وعن تغریب الذات والسیاسات الصغری للازدواج الکولونیالی، وکذلک یناقش ویحلل معنی الاثنوغرافیا الکولونیالیه وسیاسات الجنوسه. وغیر ذلک من الافکار والمصطلحات التی یوضحها ویحللها فی ضوء مناقشه الاستشراق فی هذه الفتره الاستعماریه.
يناقش الباحث علي بهداد في هذا الكتاب موضوع الاستشراق وخصوصًا في القرن التاسع عشر حيث خيم الاستعار الغربي على كثير من البلاد العربية. وينطلق المؤلف في نقده ومناقشته لهذا الموضوع من حقلي النقد الثقافي والدراسات ما بعد الكولونيالية. ويحتل هذا الكتاب مكانة كبيرة بين المصادر النقدية التي يرجع إليها الأكاديميون. ويتناول المؤلف على بهداد في الكتاب فكرة المستشرق بوصفه متفرجًا، ويحدثنا عن فلويير في باريس، وعن تغريب الذات والسياسات الصغرى للازدواج الكولونيالي، وكذلك يناقش ويحلل معنى الإثنوغرافيا الكولونيالية وسياسات الجنوسة. وغير ذلك من الأفكار والمصطلحات التي يوضحها ويحللها في ضوء مناقشة الاستشراق في هذه الفترة الاستعمارية.