یتناول غالب علی عواجی فی هذا الکتاب الفرق المعاصره وموقف الاسلام منها، والکتاب مقسم الی 15 باب، حیث انه لا یقتصر علی دراسه الفرق المعاصره فقط، بل هو کتاب جامع لکل الفرق والمذاهب، یعرض افکارها ویفندها ویناقشها ویوضح موقف الاسلام منها مستعینًا بمنهج سلیم وهو السیر علی ادله الکتاب والسنه والعلماء الراسخین.اما الباب الاول فهو عباره عن مقدمه فی الفرق، والباب الثانی دراسه عن الخوارج، والباب الثالث یخصصه المولف لدراسه الشیعه، والباب الرابع یعالج الباطنیه، والباب الخامس دراسه عن النصیریه، والباب السادس دراسه عن الدروز، والباب السابع دراسه عن البهاییه، ویعالج فی الباب الثامن القادیانیه، وفی الباب التاسع یدرس الصوفیه، وفی الباب العاشر یتحدث عن المرجیه، والباب الحادی عشر عن الجهمیه، والباب الثانی عشر عن المعتزله، والباب الثالث عشر عن الاشاعره، والرابع عشر عن الماتریدیه، والخامس عشر عن اهم المسایل التی اتفق علیها اهل الکلام من الاشعریه والماتریدیه والمعتزله والجهمیه.
يتناول غالب علي عواجي في هذا الكتاب الفرق المعاصرة وموقف الإسلام منها، والكتاب مقسم إلى 15 باب، حيث أنه لا يقتصر على دراسة الفرق المعاصرة فقط، بل هو كتاب جامع لكل الفرق والمذاهب، يعرض أفكارها ويفندها ويناقشها ويوضح موقف الإسلام منها مستعينًا بمنهج سليم وهو السير على أدلة الكتاب والسنة والعلماء الراسخين.أما الباب الأول فهو عبارة عن مقدمة في الفرق، والباب الثاني دراسة عن الخوارج، والباب الثالث يخصصه المؤلف لدراسة الشيعة، والباب الرابع يعالج الباطنية، والباب الخامس دراسة عن النصيرية، والباب السادس دراسة عن الدروز، والباب السابع دراسة عن البهائية، ويعالج في الباب الثامن القاديانية، وفي الباب التاسع يدرس الصوفية، وفي الباب العاشر يتحدث عن المرجئة، والباب الحادي عشر عن الجهمية، والباب الثاني عشر عن المعتزلة، والباب الثالث عشر عن الأشاعرة، والرابع عشر عن الماتريدية، والخامس عشر عن أهم المسائل التي اتفق عليها أهل الكلام من الأشعرية والماتريدية والمعتزلة والجهمية.