یناقش الدکتور محمد عامر عبدالحمید مظاهری فی هذا الکتاب المناهج الاستشراقیه وخصوصًا منهج الاسقاط فهو من اهم المناهج واخطرها ولذلک وجب دراسته وتمحیصه، فقد استعمله کثیر من المشتغلین بالدراسات القرآنیه ومع ذلک لم یعن به کثیر من الباحثین المسلمین، فهنا یقوم الدکتور محمد عامر بکشف ملابسات هذا المنهج متناولًا ما کتبه المستشرقون عن القرآن الکریم وعلومه وکیفیه استخدامهم لهذا المنهج فی دراساتهم عمومًا مثل التعریف بالقرآن الکریم وتاریخ القرآن، والعقاید القرآنیه والشرایع وغیر ذلک. فالکتاب یناقش استعمال المنهج فی کل هذه المجالات ویوضح الخطا والخطر فیها.
يناقش الدكتور محمد عامر عبدالحميد مظاهري في هذا الكتاب المناهج الاستشراقية وخصوصًا منهج الاسقاط فهو من أهم المناهج وأخطرها ولذلك وجب دراسته وتمحيصه، فقد استعمله كثير من المشتغلين بالدراسات القرآنية ومع ذلك لم يعن به كثير من الباحثين المسلمين، فهنا يقوم الدكتور محمد عامر بكشف ملابسات هذا المنهج متناولًا ما كتبه المستشرقون عن القرآن الكريم وعلومه وكيفية استخدامهم لهذا المنهج في دراساتهم عمومًا مثل التعريف بالقرآن الكريم وتاريخ القرآن، والعقائد القرآنية والشرائع وغير ذلك. فالكتاب يناقش استعمال المنهج في كل هذه المجالات ويوضح الخطأ والخطر فيها.