وصف روایه انا هی و الاخریات pdf تالیف (جنی فواز الحسن)تنتمی روایه "انا، هی والاخریات" للرواییه اللبنانیه "جنی فواز الحسن" فی احد اوجهها، لمسارات التامل والمراجعه لقیم المتعه والغوایه فی اقترانها بالحریه والمطلق، الی ذلک النحو من التقلید الروایی الذی یماهی بین التخییل وحاله المروق الذهنی، فی سعی واضح الی تخطی طبقه المحظورات المتراکمه عبر السنین فی المجتمع الشرقی.نص "انا هی، والاخریات" یختصر تاریخ النساء فی هذه المنطقه من العالم الذی یعید نفسه کل یوم، ویشی ان قدر المراه هو الخضوع لمشییه الرجل، فحکایه "سحر" فی هذه الروایه هی حکایه کل امراه مع فارق بسیط، هو المحاوله، للخروج من النفق واکتشاف الذات.هی امراه تحس بالوحشه والفقد والفراغ، داخل اسرتها، وبعد الزواج، ارادت ان تکون صوره مغایره للام، فوجدت نفسها تقع فی نفس الفخ عندما تزوجت من "سامی"، فلم تجد ملاذاً لها الا فی اصطناع الآخر فی مخیلتها الذی یُکملّها وجدانیاً وفکریاً "... کنت فی حاجه شدیده الی الآخر، ولو کان مجرد شبح، او وهم اختلقته لیخفف وطاه الوحده (...) وغالباً ما کنت شدیده الرقه فی خیالی. استغرقت باحلام مثالیه عن الحب والعطاء واختلقت رومنسیه منفیه عنا فی المنزل...".ربما ارادت الرواییه القول ان لکلٌّ منا روایته، ولا احد یکتب روایه عن احد، ومن لم یکتب روایته بنفسه لا روایه له. هی حیوات لنساء تحکی غربتها وتشظیها من داخل غربتها وغربه النص الذی یبدو انه یبحث عمن یکتبه او یتممه لیکمل حکایه کلٌّ امراه فی هذا الشرق.
وصف رواية أنا هي و الأخريات pdf تأليف (جنى فواز الحسن)تنتمي رواية "أنا، هي والأخريات" للروائية اللبنانية "جنى فواز الحسن" في أحد أوجهها، لمسارات التأمل والمراجعة لقيم المتعة والغواية في اقترانها بالحرية والمطلق، إلى ذلك النحو من التقليد الروائي الذي يماهي بين التخييل وحالة المروق الذهني، في سعي واضح إلى تخطي طبقة المحظورات المتراكمة عبر السنين في المجتمع الشرقي.نص "أنا هي، والأخريات" يختصر تاريخ النساء في هذه المنطقة من العالم الذي يعيد نفسه كل يوم، ويشي أن قدر المرأة هو الخضوع لمشيئة الرجل، فحكاية "سحر" في هذه الرواية هي حكاية كل امرأة مع فارق بسيط، هو المحاولة، للخروج من النفق واكتشاف الذات.هي امرأة تحس بالوحشة والفقد والفراغ، داخل أسرتها، وبعد الزواج، أرادت أن تكون صورة مغايرة للأم، فوجدت نفسها تقع في نفس الفخ عندما تزوجت من "سامي"، فلم تجد ملاذاً لها إلا في اصطناع الآخر في مخيلتها الذي يُكملّها وجدانياً وفكرياً "... كنت في حاجة شديدة إلى الآخر، ولو كان مجرد شبح، أو وهم اختلقته ليخفف وطأة الوحدة (...) وغالباً ما كنت شديدة الرقة في خيالي. استغرقت بأحلام مثالية عن الحب والعطاء واختلقت رومنسية منفية عنا في المنزل...".ربما أرادت الروائية القول إن لكلٌّ منا روايته، ولا أحد يكتب رواية عن أحد، ومن لم يكتب روايته بنفسه لا رواية له. هي حيوات لنساء تحكي غربتها وتشظيها من داخل غربتها وغربة النص الذي يبدو أنه يبحث عمن يكتبه أو يتممه ليكمل حكاية كلٌّ امرأة في هذا الشرق.