دانلود کتاب های عربی
- عنوان : لغة شعر أبي تمام بين ناقديه - رسالة لغه عربية
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
لغة شعر أبي تمام بين ناقديه - رسالة لغه عربية
نویسنده: name
تهدف هذه الدراسه الی اثبات العدید من الافکار والاطروحات، ففی الفصل الاول " المستوی الصوتی" یثبت المولف میل ابی تمام الی الاکثار من حروف الحلق کلما استدعت الضروره لذلک، وکذلک کانت المناسبه والعامل النفسی هما العنصران الاساسیان لوجود کثیر من الاصوات المکرره، والتصویر الذی یعد عاملاً اساساً فی ابراز البیت بالصوره اللفظیه المناسبه. وفی الفصل الثانی (المستوی النحوی ) درس المولف موضوعات متعدده کان منها: علاقه الجمله النحویه بالسیاق العام للبیت، والحذف والتقدیر، ومعانی حروف الجر، وتقلیب الکلام علی ما یحتمل من اوجه اعرابیه، والتقدیم والتاخیر، وظواهر لهجیه دخلت فی کتب النحو.فی الفصل الثالث (ظواهر لغویه )، تناول المولف بعض الظواهر اللغویه التی کانت علما بارزا فی شعره مما رصده النقاد واحاطوا به لاهمیته، ومن هذه الظواهر: الاضداد، والابدال اللغوی، واختلاف لهجات العرب، والترادف، والاشتقاق، والمشترک الفظی، والمعرب والدخیل، وغیرها من الموضوعات. فی الفصل الرابع (المستوی الدلالی)، قدم المولف لروافد ابی تمام الدلالیه من القرآن الکریم والسنه النبویه الشریفه والکلام العربی من شعر ونثر، ووجد ان ابا تمام لم یکن بدعاً من قبله بل کان خیر وارث للغه العرب، ثم درس اللفظ وتطوره الدلالی وبعض الالفاظ العامیه، ثم درس اللفظ والمعنی العام للسیاق واثر اللفظ فی المعنی.
تهدف هذه الدراسة إلى إثبات العديد من الأفكار والأطروحات، ففي الفصل الاول " المستوى الصوتي" يثبت المؤلف ميل أبي تمام إلى الإكثار من حروف الحلق كلما استدعت الضرورة لذلك، وكذلك كانت المناسبة والعامل النفسي هما العنصران الاساسيان لوجود كثير من الأصوات المكررة، والتصوير الذي يعد عاملاً أساساً في إبراز البيت بالصورة اللفظية المناسبة. وفي الفصل الثاني (المستوى النحوي ) درس المؤلف موضوعات متعددة كان منها: علاقة الجملة النحوية بالسياق العام للبيت، والحذف والتقدير، ومعاني حروف الجر، وتقليب الكلام على ما يحتمل من أوجه إعرابية، والتقديم والتأخير، وظواهر لهجية دخلت في كتب النحو.في الفصل الثالث (ظواهر لغوية )، تناول المؤلف بعض الظواهر اللغوية التي كانت علما بارزا في شعره مما رصده النقاد وأحاطوا به لأهميته، ومن هذه الظواهر: الاضداد، والأبدال اللغوي، واختلاف لهجات العرب، والترادف، والاشتقاق، والمشترك الفظي، والمعرب والدخيل، وغيرها من الموضوعات. في الفصل الرابع (المستوى الدلالي)، قدم المؤلف لروافد أبي تمام الدلالية من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والكلام العربي من شعر ونثر، ووجد أن أبا تمام لم يكن بدعاً من قبله بل كان خير وارث للغة العرب، ثم درس اللفظ وتطوره الدلالي وبعض الألفاظ العامية، ثم درس اللفظ والمعنى العام للسياق وأثر اللفظ في المعنى.
