ان المعالی لا تُنال بالامانی، ولا یتاتی النصر الا علی الوان البذل والتضحیه بشتی صنوفها، واذا عرف ان الابتلاء سنه ماضیه تبین ان النصر لا یقوم الا علی البذل فی سبیل الحق، وهذا الکتیب یبین بعض اسباب النصر.
إن المعالي لا تُنال بالأماني، ولا يتأتى النصر إلا على ألوان البذل والتضحية بشتى صنوفها، وإذا عرف أن الابتلاء سنة ماضية تبين أن النصر لا يقوم إلا على البذل في سبيل الحق، وهذا الكتيب يبين بعض أسباب النصر.