دانلود کتاب های عربی



معايير الجودة في التعليم الشرعي

نویسنده: name

مع تطور التعلیم الشرعی والانتقال من ( شیخ العمود) الی التدریس النظامی فی المعاهد الدینیه والکلیات الشرعیه اضحی مما یکاد متفقًا علیه ضعف التعلیم فی المعاهد والجامعات الشرعیه، مما یتطلب تفکیرًا جادا فی اعاده النظر فی تدریس المناهج، وکذلک الحال فی طریق التدریس، وکذلک اداره العملیه التعلیمیه فی ظل التضخم والتطور فی الاسالیب التربویه الحدیثه، التی سهلت کثیرا من المعارف والعلوم، وجعلت الابتکار والابداع ساطعا فیها، وملحوظا علیها، خاصه فی المجال التطبیقی، وعالم اللغات، وعلوم التکنولوجیا وغیرها.ان علوم الشریعه مازالت هی اقل العلوم تطورا ، سواء علی مستوی تطویر المحتوی التدریس التدریسی، او تطویر الشکل، او تطویر وسایل التعلیم وادواته، واذا اردنا ان نسعی لتطویر تدریس علوم الشریعه والعربیه من باب انها تبع لها، فیجب ان تتضافر الجهود لوضع منهج تجدیدی یجمع بین الاصاله والمعاصره، یحافظ علی القدیم الصالح، والجدید النافع

مع تطور التعليم الشرعي والانتقال من ( شيخ العمود) إلى التدريس النظامي في المعاهد الدينية والكليات الشرعية أضحى مما يكاد متفقًا عليه ضعف التعليم في المعاهد والجامعات الشرعية، مما يتطلب تفكيرًا جادا في إعادة النظر في تدريس المناهج، وكذلك الحال في طريق التدريس، وكذلك إدارة العملية التعليمية في ظل التضخم والتطور في الأساليب التربوية الحديثة، التي سهلت كثيرا من المعارف والعلوم، وجعلت الابتكار والإبداع ساطعا فيها، وملحوظا عليها، خاصة في المجال التطبيقي، وعالم اللغات، وعلوم التكنولوجيا وغيرها.إن علوم الشريعة مازالت هي أقل العلوم تطورا ، سواء على مستوى تطوير المحتوى التدريس التدريسي، أو تطوير الشكل، أو تطوير وسائل التعليم وأدواته، وإذا أردنا أن نسعى لتطوير تدريس علوم الشريعة والعربية من باب أنها تبع لها، فيجب أن تتضافر الجهود لوضع منهج تجديدي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، يحافظ على القديم الصالح، والجديد النافع



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات