قال الناظم -عفا الله عنه - فی المقدمه:لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَیَّ بالشُّرُوعِ فِی تِلْکَ السِّلْسلَهِ الـمُبَارَکَهِ:(سلْسلَهُ المتُونِ الْعِلْمِیَّهُ لِلدَّعْوَهِ السَّلَفِیَّهِ) وَقَدْ تَمَّ مِنْهَا اِصْدَارَانِ:الْاَوَّلُ : مَنْظُومَهُ (مَعَارِجُ الْجَنَّهِ نَظْمُ کِتَاب الْمِنَّهِ) فِی الْعَقِیدَهِ.الثَّانِی : مَنْظُومَهُ ( فَاتِحَهُ الْآدَاب ) فِی بَیَانِ الْآدَاب الْاِسْلَامِیَّهِ.لِذَلِکَ طَلَبَ مِنِّی شَیْخِیَ الْحَبیبُ الشَّیْخُ / خَالِدُ مَنْصُور حفظه الله اَنْ اُوَاصِلَ الْعَمَلَ بنَظْمِ کِتَاب (قَوَاعِد مَعْرِفَهِ الْبدَعِ) تَیْسیرًا عَلَی الرَّاغِبینَ فِی درَاسَتِهِ وَحِفْظِ قَوَاعِدهِ، فَشَرَعْتُ فِی ذَلِکَ مُسْتَعِینًا باللهِ تَعَالَی، مَعَ عِلْمِی باَنِّی لَسْتُ اَهْلًا لِهَذَا الْعَمَلِ الْکَبیرِ. وَقَدْ رَاعَیْتُ فِی النَّظْمِ عِدَّهَ اُمُورٍ:1- حَافَظْتُ عَلَی تَرْتِیب کِتَاب (قَوَاعِد مَعْرِفَهِ الْبدَعِ).2- حَاوَلْتُ الْمُحَافَظَهَ عَلَی اِثْبَاتِ اَلْفَاظِ الْاَصْلِ قَدْرَ طَاقَتِی.3- جَعَلْتُ عَلَامَهَ (*) قَبْلَ الْاَبْیَاتِ الْمُشْتَمِلَهِ عَلَی الْقَوَاعِد.4- ذَکَرْتُ نَصَّ الْقَوَاعِد فِی الحَاشیَهِ لِیَسْهُلَ رَبْطُ النَّظْمِ بالْاَصْلِ.5- ذَکَرْتُ بَعْضَ الْاَمْثِلَهِ الَّتِی لَمْ تَرِدْ فِی الْاَصْلِ لِشُیُوعِهَا.6- عَلَّقْتُ عَلَی بَعْضِ الْاَبْیَاتِ عِنْدَ الْـحَاجَهِ لِذَلِکَ.وَسَـمَّیْتُهُ (اِرْشَادُ الْمُتَّبعِ نَظْمُ قَوَاعِد مَعْرِفَهِ الْبدَعِ)
قال الناظم -عفا الله عنه - في المقدمة:لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيَّ بِالشُّرُوعِ فِي تِلْكَ السِّلْسِلَةِ الـمُبَارَكَةِ:(سِلْسِلَةُ المتُونِ الْعِلْمِيَّةُ لِلدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ) وَقَدْ تَمَّ مِنْهَا إِصْدَارَانِ:الْأَوَّلُ : مَنْظُومَةُ (مَعَارِجُ الْجَنَّةِ نَظْمُ كِتَابِ الْمِنَّةِ) فِي الْعَقِيدَةِ.الثَّانِي : مَنْظُومَةُ ( فَاتِحَةُ الْآدَابِ ) فِي بَيَانِ الْآدَابِ الْإِسْلَامِيَّةِ.لِذَلِكَ طَلَبَ مِنِّي شَيْخِيَ الْحَبِيبُ الشَّيْخُ / خَالِدُ مَنْصُور حفظه الله أَنْ أُوَاصِلَ الْعَمَلَ بِنَظْمِ كِتَابِ (قَوَاعِدِ مَعْرِفَةِ الْبِدَعِ) تَيْسِيرًا عَلَى الرَّاغِبِينَ فِي دِرَاسَتِهِ وَحِفْظِ قَوَاعِدِهِ، فَشَرَعْتُ فِي ذَلِكَ مُسْتَعِينًا بِاللهِ تَعَالَى، مَعَ عِلْمِي بِأَنِّي لَسْتُ أَهْلًا لِهَذَا الْعَمَلِ الْكَبِيرِ. وَقَدْ رَاعَيْتُ فِي النَّظْمِ عِدَّةَ أُمُورٍ:1- حَافَظْتُ عَلَى تَرْتِيبِ كِتَابِ (قَوَاعِدِ مَعْرِفَةِ الْبِدَعِ).2- حَاوَلْتُ الْمُحَافَظَةَ عَلَى إِثْبَاتِ أَلْفَاظِ الْأَصْلِ قَدْرَ طَاقَتِي.3- جَعَلْتُ عَلَامَةَ (*) قَبْلَ الْأَبْيَاتِ الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى الْقَوَاعِدِ.4- ذَكَرْتُ نَصَّ الْقَوَاعِدِ فِي الحَاشِيَةِ لِيَسْهُلَ رَبْطُ النَّظْمِ بِالْأَصْلِ.5- ذَكَرْتُ بَعْضَ الْأَمْثِلَةِ الَّتِي لَمْ تَرِدْ فِي الْأَصْلِ لِشُيُوعِهَا.6- عَلَّقْتُ عَلَى بَعْضِ الْأَبْيَاتِ عِنْدَ الْـحَاجَةِ لِذَلِكَ.وَسَـمَّيْتُهُ (إِرْشَادُ الْمُتَّبِعِ نَظْمُ قَوَاعِدِ مَعْرِفَةِ الْبِدَعِ)