یستعرض لنا هذا الکتاب الهام الفلسفات القدیمه ما قبل الاسلام وما بعده، وهو مقسم الی قسمین، تناول المولف انور وجدی فی القسم الاول الفلسفات القدیمه ما قبل الاسلام، وهذا القسم یتکون من 6 ابواب، تناول فیها اصول الفکر الیهودی وتزییف التوراه وتحریفها، واصول الفلسفه الیونانیه، وتطرق للحدیث عن المدرسه الفلسفیه الاسلامیه ومواجهه الفلسفه الیونانیه، ویوضح هنا موقف الایمه: احمد والشافعی والغزالی وابن تیمیه وغیرهم رحمهم الله جمیعًا، ویتناول وجوه التعارض بین الفکر الاسلامی والفلسفه الیونانیه، مبینا منطلق الفکر الاسلامی ومیتافیزیقیا المسلمین، ومنهج البحث التجریبی الاسلامی، وما قدمه الاسلام هل هو حکمه ام فلسفه ؟ کما تناول ایضًا اصول الفلسه الغنوصیه واثرها فی العقیده والشریعه، وهنا تطرق للحدیث عن الباطنیه واخوان الصفا والقرامطه، ووضح اثر الغنوصیه فی التصوف، وکذلک تناول اصول الفلسفه الغربیه المسیحیه، واختتم هذا القسم بالحدیث عن الوثنیه العربیه.وفی القسم الثانی من الکتاب تحدث عن الفتره ما بعد الاسلام، وهنا تناول عصر النهضه وضوء الاسلام فی الفکر الغربی، وکذلک یوضح سیطره الیهودیه التلمودیه علی الحضاره والفکر الغربی، ویعرض لنا مفاهیم ماسونیه ثمره عصر النهضه، ویحدثنا عن الثوره الفرنسیه والثوره العالمیه، والکثیر من المفاهیم الصهیونیه، ویختتم هذا القسم بالحدیث عن الفکر الفردی المسیحی والیهودیه التلمودیه، وبروتوکولات صهیون، ومساله معارضه الادیان ویناقش آراء نیتشه ورینان وفولتیر وغیرهم.
يستعرض لنا هذا الكتاب الهام الفلسفات القديمة ما قبل الإسلام وما بعده، وهو مقسم إلى قسمين، تناول المؤلف أنور وجدي في القسم الأول الفلسفات القديمة ما قبل الإسلام، وهذا القسم يتكون من 6 أبواب، تناول فيها أصول الفكر اليهودي وتزييف التوراة وتحريفها، وأصول الفلسفة اليونانية، وتطرق للحديث عن المدرسة الفلسفية الإسلامية ومواجهة الفلسفة اليونانية، ويوضح هنا موقف الأئمة: أحمد والشافعي والغزالي وابن تيمية وغيرهم رحمهم الله جميعًا، ويتناول وجوه التعارض بين الفكر الإسلامي والفلسفة اليونانية، مبينأ منطلق الفكر الإسلامي وميتافيزيقيا المسلمين، ومنهج البحث التجريبي الإسلامي، وما قدمه الإسلام هل هو حكمة أم فلسفة ؟ كما تناول أيضًا أصول الفلسة الغنوصية وأثرها في العقيدة والشريعة، وهنا تطرق للحديث عن الباطنية وإخوان الصفا والقرامطة، ووضح أثر الغنوصية في التصوف، وكذلك تناول أصول الفلسفة الغربية المسيحية، واختتم هذا القسم بالحديث عن الوثنية العربية.وفي القسم الثاني من الكتاب تحدث عن الفترة ما بعد الإسلام، وهنا تناول عصر النهضة وضوء الإسلام في الفكر الغربي، وكذلك يوضح سيطرة اليهودية التلمودية على الحضارة والفكر الغربي، ويعرض لنا مفاهيم ماسونية ثمرة عصر النهضة، ويحدثنا عن الثورة الفرنسية والثورة العالمية، والكثير من المفاهيم الصهيونية، ويختتم هذا القسم بالحديث عن الفكر الفردي المسيحي واليهودية التلمودية، وبروتوكولات صهيون، ومسألة معارضة الأديان ويناقش آراء نيتشة ورينان وفولتير وغيرهم.