الله لطیف بعباده: قال المصنف - حفظه الله -: «فما سمعت اذن، ولا رات عین الطف بالعباد من رب العباد، تری الامور العظام والمصایب الشداد، فاذا انجلی الامر فاذا الخیر والاجر. الله لطیف بعباده؛ خلقهم، ورزقهم، وهداهم، واسکن من شاء منهم جنته، رحمته سبقت غضبه، وفضله سبق عقابه. هذا الکتیب... الی من استوحشت به الطرق، وافترقت به المسالک، واظلته سحابه حزن، وترک له الزمن جرحًا ینزف.. الله لطیف بعباده».
الله لطيف بعباده: قال المصنف - حفظه الله -: «فما سمعت أذن، ولا رأت عين ألطف بالعباد من رب العباد، ترى الأمور العظام والمصائب الشداد، فإذا انجلى الأمر فإذا الخير والأجر. الله لطيف بعباده؛ خلقهم، ورزقهم، وهداهم، وأسكن من شاء منهم جنته، رحمته سبقت غضبه، وفضله سبق عقابه. هذا الكتيب... إلى من استوحشت به الطرق، وافترقت به المسالك، وأظلته سحابة حزن، وترك له الزمن جرحًا ينزف.. الله لطيف بعباده».