آباء یعذبون ابناءهم: یظنُّ الکثیرُ من الآباء ان حقوقَ ابنایِهم علیهم هو اطعامهم وکسوتهم واعطاوهم المال الکثیر، وتسجیلهم فی المدارس، والذهاب بهم الی الطبیب عندما یشتکون، ویغفلُون عن امورٍ هی اعظمُ من تسمین البدن بالطعام والشراب، انها: تربیه الوجدان والضمایر، وتزکیه الانفُس والارواح، واصلاح القلوب والخواطر. وهذه الرساله تحتوی علی العدید من القصص الواقعیه عن سوء تربیه الآباء لابنایهم، واغفالهم الرعایه والعنایه بهم، وهی صرخهٌ فی اسماع وقلوب هولاء الآباء لینتبهوا قبل فوات الاوان.
آباء يعذبون أبناءهم: يظنُّ الكثيرُ من الآباء أن حقوقَ أبنائِهم عليهم هو إطعامهم وكسوتهم وإعطاؤهم المال الكثير، وتسجيلهم في المدارس، والذهاب بهم إلى الطبيب عندما يشتكون، ويغفلُون عن أمورٍ هي أعظمُ من تسمين البدن بالطعام والشراب، إنها: تربية الوجدان والضمائر، وتزكية الأنفُس والأرواح، وإصلاح القلوب والخواطر. وهذه الرسالة تحتوي على العديد من القصص الواقعية عن سوء تربية الآباء لأبنائهم، وإغفالهم الرعاية والعناية بهم، وهي صرخةٌ في أسماع وقلوبِ هؤلاء الآباء لينتبِهوا قبل فوات الأوان.