التبصره فی احوال القبور والدار الآخره مقتبس من القرآن والسنه المطهره: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «تاقَت نفسی ان اضعَ مُصنَّفًا خاصًّا اُضمِّنُه الحدیثَ عن: احوال القبور، والیوم الآخر، وما فیه من ثوابٍ، وعقابٍ، وجنهٍ، ونارٍ، ونعیمٍ مُقیمٍ ... الخ . اُذکِّرُ به نفسی واخوانی المُسلمین، عملاً بقول الله تعالی: {وذکِّر فان الذکرَی تنفعُ المُومِنینَ} الذاریات: 55 . وبعد ان شرحَ الله صدری لذلک وضعتُ هذا الکتابَ، وسمَّیتُه: «التبصره فی احوال القبور والدار الآخره مقتبس من القرآن والسنه المطهره». وقد اعتمدتُ فی مادَّته العلمیه علی المصدرین الاساسیین فی التشریع الاسلامی، وهما: القرآن الکریم، وسنه الهادی البشیر - صلی الله علیه وسلم -».
التبصرة في أحوال القبور والدار الآخرة مقتبس من القرآن والسنة المطهرة: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «تاقَت نفسي أن أضعَ مُصنَّفًا خاصًّا أُضمِّنُه الحديثَ عن: أحوال القبور، واليوم الآخر، وما فيه من ثوابٍ، وعقابٍ، وجنةٍ، ونارٍ، ونعيمٍ مُقيمٍ ... إلخ . أُذكِّرُ به نفسي وإخواني المُسلمين، عملاً بقول الله تعالى: {وذكِّر فإن الذكرَى تنفعُ المُؤمِنينَ} الذاريات: 55 . وبعد أن شرحَ الله صدري لذلك وضعتُ هذا الكتابَ، وسمَّيتُه: «التبصرة في أحوال القبور والدار الآخرة مقتبس من القرآن والسنة المطهرة». وقد اعتمدتُ في مادَّته العلمية على المصدرين الأساسيين في التشريع الإسلامي، وهما: القرآن الكريم، وسنة الهادي البشير - صلى الله عليه وسلم -».