یقوم الفکر العلمی المعاصر علی ادعاء ان قوانین العلم التجریبی تغنی عن الایمان بوجود الله وتدل علی الطبیعه کموجود بذاته. وهذا الکتاب یرد علی هذا الادعاء من خلال فصوله المتعدده التی تقدم التحلیل لمذاهب التطور الفکری والحیوی والاجتماعی ودلاله قوانین الفیزیاء الحدیثه علی احتیاج العالم الی خالق عظیم.. ولقد اتخذ هذا الکتاب منهجًا قایمًا علی علم الکلام القدیم الذی کانت تحتوی مقدماته علی تفهم لمسایل العلم الطبیعی الساید آنذاک فاکتسب التحلیل اصاله وقوه ومواجهه تقاوم الالحداو ترشد المومن الی التدین الصحیح.
يقوم الفكر العلمي المعاصر على ادعاء أن قوانين العلم التجريبي تغني عن الإيمان بوجود الله وتدل على الطبيعة كموجود بذاته. وهذا الكتاب يرد على هذا الادعاء من خلال فصوله المتعددة التي تقدم التحليل لمذاهب التطور الفكري والحيوي والاجتماعي ودلالة قوانين الفيزياء الحديثة على احتياج العالم إلى خالق عظيم.. ولقد اتخذ هذا الكتاب منهجًا قائمًا على علم الكلام القديم الذي كانت تحتوي مقدماته على تفهم لمسائل العلم الطبيعي السائد آنذاك فأكتسب التحليل أصالة وقوة ومواجهة تقاوم الإلحداو ترشد المؤمن إلى التدين الصحيح.