القول السدید فی الدفاع عن قراءات القرآن المجید فی ضوء الکتاب والسنه: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «فمما یُوسَف له انه یُوجَد فی هذه الایام بین الذین یدَّعون العلمَ - ولا اقول علماء - مَن یُنکِرون القراءات المُتواتِره التی ثبتَت فی العَرضه الاخیره، والتی تلقَّاها المُسلِمون جیلاً بعد جیلٍ منذ عهد الرسول - صلی الله علیه وسلم - حتی العصر الحاضر، وستظلُّ - باذن الله تعالی - الی ان یرِثَ اللهُ الارضَ ومن علیها ... لذلک فقد رایتُ انه من الواجب علیَّ ان اُصنِّف کتابًا اُضمِّنه الدفاع عن قراءات القرآن المُتواتِره التی ثبَتَت فی العَرضه الاخیره، واُبیِّن فیه کیفیه القراءه المُثْلَی التی یجبُ ان یُقرا بها القرآن الکریم، فصنَّفتُ هذا الکتاب».
القول السديد في الدفاع عن قراءات القرآن المجيد في ضوء الكتاب والسنة: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «فمما يُؤسَف له أنه يُوجَد في هذه الأيام بين الذين يدَّعون العلمَ - ولا أقول علماء - مَن يُنكِرون القراءات المُتواتِرة التي ثبتَت في العَرضة الأخيرة، والتي تلقَّاها المُسلِمون جيلاً بعد جيلٍ منذ عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - حتى العصر الحاضر، وستظلُّ - بإذن الله تعالى - إلى أن يرِثَ اللهُ الأرضَ ومن عليها ... لذلك فقد رأيتُ أنه من الواجبِ عليَّ أن أُصنِّف كتابًا أُضمِّنه الدفاع عن قراءات القرآن المُتواتِرة التي ثبَتَت في العَرضة الأخيرة، وأُبيِّن فيه كيفية القراءة المُثْلَى التي يجبُ أن يُقرأ بها القرآن الكريم، فصنَّفتُ هذا الكتاب».