یحدثنا المولف حسین محمد یوسف فی هذا الکتاب عن البیت المطهر وفضل النبی صلی الله علیه وسلم علی العالمین، وحب الصحابه للنبی، وکیف ان حب اهل البیت من الایمان، وکیف ان اهل البیت هم اهل العلم ودعاه الحق، وفضیله الصلاه علی اهل البیت، ویستعرض الکثیر من صور حب السلف لاهل البیت وغیر ذلک من التفاصیل التی استغرقها الفصل الاول من الکتاب، وفی الفصل الثانی یحدثنا عن ابناء الزهراء، ومکانتهم، ویفرد الفصل الثالث للحدیث عن سیره الحسن رضی الله عنه وصفاته وشمایله وحتی استشهاده، ویحدثنا فی الفصل الرابع عن الحسین رضی الله عنه وسیرته، ثم یفرد الفصل الخامس للحدیث عن راس سید شباب اهل الجنه وقبره، والفصل السادس للحدیث عن السیده زینب رضی الله عنها، ثم فی الفصل السابع یتحدث عن التحول من الخلافه الی الملک، وفی الفصل الثامن یتناول مساله الخروج والهجره فی سبیل الله وهنا یتناول بالتفصیل قرار الحسین بالخروج من المدینه، ثم فی الفصل التاسع یتحدث عن المسیر من مکه الی کربلاء، وفی الفصل العاشر یتحدث عن المعرکه التی دارت، ویستمر المولف فی السرد والتفصیل حتی الفصل الحادی والعشرین.
يحدثنا المؤلف حسين محمد يوسف في هذا الكتاب عن البيت المطهر وفضل النبي صلى الله عليه وسلم على العالمين، وحب الصحابة للنبي، وكيف أن حب أهل البيت من الإيمان، وكيف أن أهل البيت هم أهل العلم ودعاة الحق، وفضيلة الصلاة على أهل البيت، ويستعرض الكثير من صور حب السلف لأهل البيت وغير ذلك من التفاصيل التي استغرقها الفصل الأول من الكتاب، وفي الفصل الثاني يحدثنا عن أبناء الزهراء، ومكانتهم، ويفرد الفصل الثالث للحديث عن سيرة الحسن رضي الله عنه وصفاته وشمائله وحتى استشهاده، ويحدثنا في الفصل الرابع عن الحسين رضي الله عنه وسيرته، ثم يفرد الفصل الخامس للحديث عن رأس سيد شباب أهل الجنة وقبره، والفصل السادس للحديث عن السيدة زينب رضي الله عنها، ثم في الفصل السابع يتحدث عن التحول من الخلافة إلى الملك، وفي الفصل الثامن يتناول مسألة الخروج والهجرة في سبيل الله وهنا يتناول بالتفصيل قرار الحسين بالخروج من المدينة، ثم في الفصل التاسع يتحدث عن المسير من مكة إلى كربلاء، وفي الفصل العاشر يتحدث عن المعركة التي دارت، ويستمر المؤلف في السرد والتفصيل حتى الفصل الحادي والعشرين.