فی هذا الکتاب الماتع، وعلی ضوء هذا المصباح الساطع، نعیش مع سیره وحیاه انغمار بیرغمان، والذی یاخذنا الی زوایا مختلفه ومتنوعه فی حیاته، من الداخل ومن الخارج، من الطفوله البعیده الی الامس القریب، بکل ما فی هذه الحیاه من احداث وتناقض وجنون وتقلبات وعبر واسرار واحلام وذکریات حب وعمل وازمات، وتفاصیل صغیره ینبشها من الذاکره ویعید سردها الینا مره اخری، ویحدثنا عن طفولته وکیف کان منوطًا به ان یسلک الطریق الدینی ویصبح واعظًا، ولکنه رفض، وفضل الاتجاه الی عالم السینیما ویسرد علینا دوافعه ومشاعره واسبابه واخطاءه الصغیره ونجاحاته الباهره .
في هذا الكتاب الماتع، وعلى ضوء هذا المصباح الساطع، نعيش مع سيرة وحياة إنغمار بيرغمان، والذي يأخذنا إلى زوايا مختلفة ومتنوعة في حياته، من الداخل ومن الخارج، من الطفولة البعيدة إلى الأمس القريب، بكل ما في هذه الحياة من أحداث وتناقض وجنون وتقلبات وعبر وأسرار وأحلام وذكريات حب وعمل وأزمات، وتفاصيل صغيرة ينبشها من الذاكرة ويعيد سردها إلينا مرة أخرى، ويحدثنا عن طفولته وكيف كان منوطًا به أن يسلك الطريق الديني ويصبح واعظًا، ولكنه رفض، وفضل الاتجاه إلى عالم السينيما ويسرد علينا دوافعه ومشاعره وأسبابه وأخطاءه الصغيرة ونجاحاته الباهرة .