وصف روایه وجوه خبییه .. الموت فی الحب PDF تالیف (سیلفادور دالی)لکان اللغه العبقریه الابداعیه الاستثناییه لهذا الفنان العالمی سیلفادور دالی،لم تکتفِ بما شکّلت من العالم المعذب ذی القوانین والمثیولوجیات والاوهام والتحولات الخاصه، فاذا بالفنان یصیر کاتباً، وایّ کاتب!تلک هی (سولانج دی کلیدا) تسمق من هذه الروایه لتکون واحده من ابرز الشخصیات الرواییه اللواتی خلّدهنّ التاریخ. انها المراه التی یحترق ابیقور وافلاطون فی شعلتها من الغموض الانثوی الابدی. وکما صاغ سیلفادور دالی (الکلیدالیه) من هذه الشخصیه، تعبیراً عن اللذه والالم، صاغ من الحب والموت عالماً رواییاً، کانما یولف الاوبرا التی خطط لتالیفها هو وفیدیریکو غارسیا لورکا، کلن لورکا (طار)، وحمل دالی العهد حتی اوفاه برویه اوبرالیه، یندمج فیها التشویش الایدیولجی والاساطیر والشهوات والسموّ والوضاعه والوفاء.الموضوع الرییسی لهذه الروایه هو (الموت فی الحب). ویقدم دالی فیها معالجه عصریه لاسطوره تریستاه وایسولده الخالده، حیث لا شیء یعطی حدّه اکبر للحب من الموت الوشیک، ولا شیء یعطی حدّه اکثر للموت من عبودیته التی لا علاج لها للحب. لکن تمت فی هذه الروایه موازنه موضوع الموت بنقیضه: القیامه. فبعثُ حیاه جدیده من التفسّخ والدمار یستمرّ طوال الروایه، ورمزه الروایی من البدایه هو غابه البلوط التی تنعم کل ربیع ببراعم خضراء مصفر
وصف رواية وجوه خبيئة .. الموت في الحب PDF تأليف (سيلفادور دالي)لكأن اللغة العبقرية الإبداعية الاستثنائية لهذا الفنان العالمي سيلفادور دالي،لم تكتفِ بما شكّلت من العالم المعذب ذي القوانين والمثيولوجيات والأوهام والتحولات الخاصة، فإذا بالفنان يصير كاتباً، وأيّ كاتب!تلك هي (سولانج دي كليدا) تسمق من هذه الرواية لتكون واحدة من أبرز الشخصيات الروائية اللواتي خلّدهنّ التاريخ. إنها المرأة التي يحترق أبيقور وأفلاطون في شعلتها من الغموض الأنثوي الأبدي. وكما صاغ سيلفادور دالي (الكليدالية) من هذه الشخصية، تعبيراً عن اللذة والألم، صاغ من الحب والموت عالماً روائياً، كأنما يؤلف الأوبرا التي خطط لتأليفها هو وفيديريكو غارسيا لوركا، كلن لوركا (طار)، وحمل دالي العهد حتى أوفاه برؤية أوبرالية، يندمج فيها التشويش الإيديولجي والأساطير والشهوات والسموّ والوضاعة والوفاء.الموضوع الرئيسي لهذه الرواية هو (الموت في الحب). ويقدم دالي فيها معالجة عصرية لأسطورة تريستاة وإيسولدة الخالدة، حيث لا شيء يعطي حدّة أكبر للحب من الموت الوشيك، ولا شيء يعطي حدّة أكثر للموت من عبوديته التي لا علاج لها للحب. لكن تمت في هذه الرواية موازنة موضوع الموت بنقيضه: القيامة. فبعثُ حياة جديدة من التفسّخ والدمار يستمرّ طوال الرواية، ورمزه الروائي من البداية هو غابة البلوط التي تنعم كل ربيع ببراعم خضراء مصفر