یسرد لنا سامی بن عبد الله المغلوث فی هذا الکتاب سیره ابی بکر رضی الله عنه وعهده بشکل مبسط ویسیر، مما یجعله مقدمًا الی کل الفیات ولیس الی فیه بعینها. ویبدا المولف الکتاب بالحدیث عن ابی بکر رضی الله عنه فی العهد المکی والمدنی، ثم ینتقل بعد ذلک لیسرد لنا خلافته وما دار فی هذه الفتره من احداث کثیره، ویسلط الضوء علی حروب الرده التی اشتهر بها عهد ابی بکر الصدیق، ویوضح لنا دور ابی بکر فی هذه الحروب وکیف استطاع ان یقضی علیها فی مهدها. ثم یبدا فی سرد الفتوحات الاسلامیه التی تمت فی عهده، والحروب التی خاضها ضد الفرس والروم، وغیر ذلک من الاحداث التی یقدمها لنا بشکل بسیط وبلغه سهله.
يسرد لنا سامي بن عبد الله المغلوث في هذا الكتاب سيرة أبي بكر رضي الله عنه وعهده بشكل مبسط ويسير، مما يجعله مقدمًا إلى كل الفئات وليس إلى فئة بعينها. ويبدأ المؤلف الكتاب بالحديث عن أبي بكر رضي الله عنه في العهد المكي والمدني، ثم ينتقل بعد ذلك ليسرد لنا خلافته وما دار في هذه الفترة من أحداث كثيرة، ويسلط الضوء على حروب الردة التي اشتهر بها عهد أبي بكر الصديق، ويوضح لنا دور أبي بكر في هذه الحروب وكيف استطاع أن يقضي عليها في مهدها. ثم يبدأ في سرد الفتوحات الإسلامية التي تمت في عهده، والحروب التي خاضها ضد الفرس والروم، وغير ذلك من الأحداث التي يقدمها لنا بشكل بسيط وبلغة سهلة.