السهر: اسبابه - اقسامه: قال المُصنِّف - حفظه الله -: «فان من الظواهر التی بدَت فی الامه وظهرت وانتشرت، حتی تغیَّرت مفاهیم کثیر من الناس، صغارًا وکبارًا، ذکورًا واناثًا، تجاه من تلبَّس بهذه الظاهره؛ انها ظاهره السهر الی ساعات متاخره او الی قبیل الفجر، خاصه فی اوقات الاجازات، فتری الناس فی اللیل قیامًا، وفی النهار نیامًا!! ویعدُّون ذلک تقدُّمًا ورُقیًّا. اما الذین ینامون بعد صلاه العشاء فهولاء کما یقول بعضهم کالدجاج ، نسال الله تعالی السلامه والعافیه؛ فاصبحت سنه نبینا - صلی الله علیه وسلم - تُشبَّه بمثل هذا التشبیه القذر الذی یُخشی علی قایلها اذا لم یتدارک نفسه ویعود الی رشده...».
السهر: أسبابه - أقسامه: قال المُصنِّف - حفظه الله -: «فإن من الظواهر التي بدَت في الأمة وظهرت وانتشرت، حتى تغيَّرت مفاهيم كثير من الناس، صغارًا وكبارًا، ذكورًا وإناثًا، تجاه من تلبَّس بهذه الظاهرة؛ إنها ظاهرة السهر إلى ساعات متأخرة أو إلى قبيل الفجر، خاصة في أوقات الإجازات، فترى الناس في الليل قيامًا، وفي النهار نيامًا!! ويعدُّون ذلك تقدُّمًا ورُقيًّا. أما الذين ينامون بعد صلاة العشاء فهؤلاء كما يقول بعضهم كالدجاج ، نسأل الله تعالى السلامة والعافية؛ فأصبحت سنة نبينا - صلى الله عليه وسلم - تُشبَّه بمثل هذا التشبيه القذر الذي يُخشى على قائلها إذا لم يتدارك نفسه ويعود إلى رشده...».