تعرض الدراسه بایجاز لمفهوم المکی والمدنی، ولخصایص الاسلوب والمضمون التی میّزت کلاًّ منهما؛ بغیه ان توضع فی نصابها، وتُعطی حجمها الطبیعی للحیلوله دون استغلالها من قبل المستشرقین الذین راوا فی هذه الخصایص مدخلاً ثمینًا حین جعلوا کل میزه شبهه.
تعرض الدراسة بإيجاز لمفهوم المكي والمدني، ولخصائص الأسلوب والمضمون التي ميّزت كلاًّ منهما؛ بغية أن توضع في نصابها، وتُعطى حجمها الطبيعي للحيلولة دون استغلالها من قبل المستشرقين الذين رأوا في هذه الخصائص مدخلاً ثمينًا حين جعلوا كل ميزة شبهة.